الصفحه ٤٨٦ : ، فالهمزة في المنتهى الأسفل
الواقع من جانب الصدر ، وبعدها مائلا إلى جانب الفم الهاء ثمّ الألف ، خلافا
للأخفش
الصفحه ٥١١ : النون ، ولا يلزم من استلزام النون
لها عند البيان استلزامها للنون كما في اللّازم الأعم.
ثمّ اختار بعد
الصفحه ٥٤١ : (كمعيّة في
التصغير) فانّه تصغير
معاوية وأصله معيوية وبعد إعلال ـ سيّد ـ فحصل : معييية بثلاث ياءات وحذفت
الصفحه ٥٦٢ : في الخط بعد ذلك
لما يلزم من الإجحاف.
(ووصلوا إن
الشرطية ـ بلا ـ وما ـ نحو «ألّا تفعلوا» و «أمّا
الصفحه ١٤٢ : ، للتشابه في الصورة ، بل قيل : انّ القلب أولى بالّتي للالحاق من الحذف ،
لكونها بحذاء الأصلي من الملحق به
الصفحه ٢١٣ : ـ للحمر من الكمأ ـ (وجبأة) (عكس تمر وتمرة) ، لكونها مجرّدين من التاء للواحد ومعها للجنس ، هذا عند بعضهم
الصفحه ٢٣٥ : ء الساكنين ، فكأنّهم قصدوا اتمام تلك الكسرة ان كانت الساقطة
عمّا بعده كسرة ، وحمل عليها الضم ان كانت هي
الصفحه ٢٤٥ : ، أو لخصوصيّة المحل
الّذي وقع العدول عنه فيه على ما سيظهر لك ـ إنشاء الله تعالى ـ.
٢ ـ (والرّوم) وهو
الصفحه ٢٥٠ : المعوضة ، كأخت ، وبنت ، فانّ الوقف في الجميع على لفظها من غير ابدال ،
لكون الأوّلين من أجزاء الكلمة ولو
الصفحه ٢٦٧ : حركة الموقوف عليه لكونها فتحة في غير الهمزة ، (ولا) يقال : فيما أوّله مكسور من الثلاثي الغير المهموز
الصفحه ٢٧٧ : ء التصغير ان زيدت ثانية ، وبعدها
ان زيدت ثالثة ، وكلّاهما موضع الحركة.
وزيادتها ـ رابعة
ـ في الوسط انّما
الصفحه ٢٧٨ :
وتوسع ، لكونها منقلبة عن ياء هي المزيدة للالحاق في الحقيقة عند المحقّقين
، كذا في شرح المفصل
الصفحه ٢٨٦ : ما بعده نحوا من الرجوع ، والأوّل زائد على جميع المراتب ،
والتزم قلب الهمزة واوا على خلاف القياس على
الصفحه ٢٩٧ : ـ بالواو ـ وهي : الكون شريفا مختارا ؛ لكونها مختارة من الإماء ، ويقال
: رجل سريّ ، وقوم سراة ، وقد يحمل
الصفحه ٣٠١ : ذلك الجمع لكونه
خلاف ما ورد عن عامّة العرب من جمعهما على ـ مناجين ـ بالنون بعد الميم ؛ فان
اعتدّ