الصفحه ٥٦٠ : فهذا بيان ما لا صورة له خطّأ من
الشيئين الّذين ذكر أنّ النّظر فيهما بعد ما تقدم وبقى الكلام فيما خولف
الصفحه ٦٥ :
وحذف الواو :
امّا لكون الوقوع بين الياء والضمّة ـ أيضا ـ موجب للحذف عندهم ، أو لأنّ الأصل
عندهم
الصفحه ١٢٦ : ـ للاشارة إلى الجمع ، (وزيدت بعد آخرهما ألف) عوضا عن ضمّ الأوّل عند الخلوّ عن علامة التثنية والجمع
الصفحه ٢٣٠ :
على الكسر ، (إذا كان بعد
الثاني منهما) ـ أي من الساكنين ـ (ضمّة أصليّة في كلمته) ـ أي في كلمة
الصفحه ٣٦١ : ) من وجوه الوقف (السكون ، والرّوم ، والاشمام) ، لكون الأوّل بعد النقل والحذف بالموحدة المضمومة
الصفحه ٣٨٥ :
قبلها ، والثالثة المتطرفة بعد الألف همزة ، وامّا عند أبي علي ومن وافقه : فأصله
: يوي ـ بواو بين يائين
الصفحه ٤٧٩ : أيضا جائز بعد نقل حركة تاء الافتعال إلى ما قبلها ، (و) إلّا في : أحدهما
فيه تاء المضارعة والآخر تا
الصفحه ٥٦٤ :
ابن قتيبة ، وكتبها بعضهم إلى أمثال ذلك من المصحف.
(ومن ثمّ) أي ومن أجل زيادة الألف بعد واو الجمع
الصفحه ٦٦ :
اد نفوسا بنت
على الكرم
فقوله : بنت
ماض مجهول ، أصله بنيت قلبت يائه ـ بعد نقل الفتحة إلى ما
الصفحه ٢٨٥ : النظير «لفعلتة» المقتضي لكونها «فعللة» ـ بلامين
ـ.
(و) لذلك أيضا كانت (بلهنية) ـ لسعة العيش ـ (فعلنية
الصفحه ٣٧٨ : فيما سبق ـ ، وعدل عنه القراء ، لكونها كياء ساكنة قبلها
ضمّة.
وأبدل نافع ،
وابن كثير ، وأبو عمرو
الصفحه ٣٨٠ : : أئمّة ، وكسفرجل يقال : أوأياء بقلب
الثانية واوا ، كاوادم ، والرابعة ياء ؛ لكونها في موضع اللّام الاولى
الصفحه ٤٣٥ : قرب ـ يعني انّه
قريب النسب مني وهو ليس من الاباعد من بني أعمامي ، (شاذ) والقياس : قنوة ، ودنو ، لكون
الصفحه ٤٤٤ : ءي ، ـ بالهمزة قبل الياء بعد ألف باب مساجد
لكن ترك اعلالهما لكون مفردهما كذلك ، فانّ الأصل في مفردهما : جايئة
الصفحه ٤٦١ : الواو حيث قال : بعد تفسيرها وربّما همزوا ،
وابدالها منها وجوبا على الأشهر في نحو : حمراء في المثنى