الصفحه ٤٥٢ : لم يعرف ورودها في لغتهم ، وبعد قلب
التاء من تدارك ـ دالا ـ والادغام الحقت همزة الوصل لئلّا يبتدأ
الصفحه ٤٥٣ : الشائع بعضهم فيها ، والهدأ : بالهمزة بعد المهملة
ـ بمعنى السكون ، والمطو : اسم رجل ، وأصله الشمراخ.
وما
الصفحه ٤٥٦ : الهاء ـ لخفائها ـ بحرف اللّين فكأنها واو أو ياء وقعت طرفا بعد الألف نحو :
ورداء ، فقلبوها ألفا ثمّ
الصفحه ٤٦٧ : : الأصل فيه هنا وـ بالواو
ـ على «فعال» كما انّ الأصل في الهن : هنو على «فعل» ثمّ قلبت المتطرفة فيه بعد
الصفحه ٤٦٨ : النون (في اصيلال ـ قليل ـ) ، ومن الضاد(في : الطجع رديء) ، والأصيل : على «فعيل» هو الوقت بعد العصر إلى
الصفحه ٤٧٢ : يشترط اتصال الياء بالعين.
[إبدال
الصاد] :
(والصاد) تبدل (من السين الّتي بعدها غين) معجمة ، (أو قاف
الصفحه ٤٧٤ :
الابدالات الواقعة في لغة العرب قبل المخالطة بالعجمة ، ووقع بعدها ابدالات
مستقبحة خارجة عن قانون اللّغة كما
الصفحه ٤٧٥ : لأجلها يرتفع اللسان بهما دفعة لكن على وجه ينحلان
إلى ساكن فمتحرك بعده عند الامعان ، فاخرج الأوّل من غير
الصفحه ٤٧٦ : والمتقاربين) في المخرج بعد جعلهما مثلين ، كما سيجيء ـ إنشاء الله
تعالى.
[١
ـ إدغام المثلين] :
(المثلان) أي
الصفحه ٤٧٧ : الادغام ، وكذلك نحو : كساء بعد قلب اللّام ألفا كما مرّ
، واعتبار التحرك في ثاني الحرفين في تعريف الادغام
الصفحه ٤٨١ : فابقوا اللفظ على حاله بعد دخوله.
__________________
(١) الآية : ٢٠٠
البقرة.
(٢) الآية : ٤٢
المدّثّر.
الصفحه ٤٨٩ : والسفلى ، لكن مخرج الموحدة عند بلّة الشفتين ومخرج الميم بعدها
ولا تتواصل الشفتان في الميم غاية التواصل
الصفحه ٤٩٠ : ، وخلقوا ، وخلصوا ، وكذلك لام «الله» إذا
كان قبلها ضمّة أو فتحة عند كلّهم كما اتفقوا على ترقيقها بعد الكسرة
الصفحه ٤٩٤ : : (لم يروعنا) والأصل : لما يروعنا بما الاستفهامية بعد اللّام الجارة
، ويروع : مضارع راعه بمعنى افاقه
الصفحه ٥٠٣ : النون إذا صارت واوا أو ياء
بالادغام التام فيهما ، لتجردهما عن الغنة فلا تحصل بعد الادغام بدون ذلك