الصفحه ٤٠٨ : ، لجريانه عليه مع ثقل في
الجملة وان حصل شيء من الخفة بالوقوع بعد الألف المزيدة لبناء اسم الفاعل ؛ فقلب
حرف
الصفحه ٤١٠ : .
(واعلّ : عيائيل) بقلب الياء بعد الألف همزة ـ كما في قول حكيم بن معية
الربعي يصف قناة نبتت في موضع كثير
الصفحه ٤١٢ : استغنى بالتصحيح عن التكسير ، ثمّ انّه بعد ما
جمع هكذا مكسرا (١) فالقياس : مصاوب ـ بالواو ـ كمقاوم ، لكنهم
الصفحه ٤١٤ :
ينصف السّاق مئزري (٢)
(شاذ عنده) ، لأنّ الأصل : مضيفة ـ بضمّ الياء ـ فالقياس عنده بعد
نقل
الصفحه ٤٢٠ : المرفوع بغيره بعد الاعلال لاندفاعه بالفاعل المقتضي
للرفع.
(وجاء : ليّ) بالمشدّدة(في جمع ألوي) على «أفعل
الصفحه ٤٢١ : للاعلال ، وأشذ منهما بالبعد بسبب
الآلف عن الآخر الّذي هو محل التغيير ، وربّما يسامح بالاعلال مع عدم الموجب
الصفحه ٤٢٤ : واو المفعول ياء.
(وشذ) في اسم المفعول من الواوي قلب الواو ياء بعد قلب ضمّة
ما قبلها كسرة كقولهم
الصفحه ٤٢٦ :
الياء المتحركة بعد الألف في آخر الماضي ، أو على توهم انّه «افتعل» كاستوى
تعسف فتأمل.
وعلى أي حال
الصفحه ٤٢٧ : : أقول ، وإبيع
كأنصر ، واضرب ، وبعد نقل حركة حرف العلّة إلى ما قبلها يستغنى عن همزة الوصل
ويحذف حرف
الصفحه ٤٣١ :
أقام ـ وبالاسكان ونقل الحركة في الثاني انّما هو حالكونهما فعلين ، والنقل
إلى العلمية بعد الاعلال
الصفحه ٤٣٢ : بناء الكلمة ، وعدم موجب الفتح مقيس إلى الغير الواقع بعدها
فلذلك جمع بين الأوليين بالعطف وفصل الثالث
الصفحه ٤٣٦ : المضمومة وفتح الواو بعدها الموحدة والمدّ ـ لداء معروف يتقشر
ويتسع في الجسد ويعالج بالريق ـ وهي مؤنثة لا
الصفحه ٤٣٨ : ، على الأصل.
[قلب
الواو والياء همزة طرفا] :
(وتقلبان همزة
إذا وقعتا طرفا بعد ألف زائدة نحو : كسا
الصفحه ٤٤١ : أرادوا ان يفرقوا بين الاسم والصفة
فقلبوا في الاسم دون الصفة لأنّ الاسم اسبق في الاعتبار وبعد إعلاله صحّت
الصفحه ٤٤٥ :
الصورية له في وقوع الواو فيه بعد الألف وان لم تكن تلك الواو هي الأصلية
الّتي كانت في المفرد