الصفحه ٣٤٢ : يعتد به إلّا قليل ، (نحو : رأيت عمادا) وقفا ، فانّ الألف الواقعة بعد الميم قد تمال للكسرة اللّازمة
الصفحه ٣٥١ :
سيبويه ، لما مرّ من صعوبة الصعود بعد الانحدار.
وقد تمال
الضمّة نحو الكسرة قبل الراء المكسورة
الصفحه ٣٥٧ : تقدم ، لما في حذفها بعد نقل حركتها من كمال التخفيف ،
وبقاء الأثر ، فيستكره مع امكانه إختيار غيره
الصفحه ٣٦٣ :
والياء.
(ونحو :
مستهزئون) ممّا وقعت فيه
الهمزة المضمومة بعد الكسرة ، (وسئل) ممّا فيه الهمزة المكسورة
الصفحه ٣٦٤ : ما ذكره نجم الأئمّة رضي وان سكت عنه ابن يعيش ، وذلك عند
تحرك ما بعدها ، لئلّا يلتقى ساكنان ، فان
الصفحه ٣٧٢ : على وزن
الصيغة الواقعة هي فيه مع اتصالها بأوّل الكلمة ووقوعها في محل الخفة ، لعدم تكثير
الحروف بعد
الصفحه ٣٧٣ : ء ـ لاجتماع الميمين بعدها المناسب للادغام واسقاط حركة أوليهما ، والادغام
مع قلب الهمزة الثانية ألفا وان كان من
الصفحه ٣٧٤ : سيبويه.
(خلافا للخليل) ، فانّه بعد موافقته له في انّ الأصل خطائي بالياء
المكسورة قبل
الصفحه ٣٧٥ : (مفردة) غير مجتمعة مع اخرى (ياء مفتوحة في باب : مطايا) من الجمع الأقصى الّذي وقع بعد الألف منه همزة
الصفحه ٣٨٣ : ، (و) امّا(واو حيوان) على «فعلان» بالتحريك فليست أصليّة حتّى يلزم وقوعها لاما بعد الياء عينا
، بل
الصفحه ٣٨٤ : ، وتصغيره : وييّة مع
تاء التأنيث كقديمة في قدم ، واصلها : وييوة قلبت الواو الثانية ياء بعد التصغير
وادغمت
الصفحه ٣٨٩ : بعد الواو فحذفت تخفيفا ، ولم تحذف من : يوعد مع كسر
العين في باب الافعال ، لحصول شيء من التخفيف بمصادفة
الصفحه ٣٩٣ : حولت بعد
حذفها عن الكسرة إلى الضمّة فلم يعتنوا بها ، لعروضها.
[٢
ـ اعلال العين] :
(العين) : والواو
الصفحه ٣٩٤ : : هاء لزم ان يقال في المضارع : يهوؤ ـ بقلب الياء واوا بعد نقل
الضمّة ـ على زنة يسوء ، لاستلزام إعلال
الصفحه ٤٠٢ : ) مثل : (شرف) بالضم وان أمكن التخفيف بالادغام بعد اسكان الاولى عند الخلوّ عن الضمير
البارز المرفوع نحو