الصفحه ١٧٤ : منه فيه ، استثقالا للضمة على ما قبل الواو المتحرّكة
المضمومة الّتي بعدها واو ، (دون الياء) ، ولذلك كثر
الصفحه ١٧٧ : قاعدتهم في التفريع ، فالجمع على «فعل» ـ بكسر الفاء
وفتح العين ـ على لغتهم كأنّه بعد اعتبار التفريع وحصول
الصفحه ١٨٩ : »
بقلب مدّة المفرد همزة بعد ألف الجمع ، كحمائم ، ورسائل ، وذوائب ، والواو في
الذوائب منقلبة عن الهمزة
الصفحه ١٩١ : تعالى ـ ، فحصل فلوي ثمّ اعل الاعلال المعروف.
(وافلاء) ، بقلب الواو المتطرفة بعد الألف الزائدة همزة
الصفحه ١٩٦ : ، (و) «فعلان» ـ بالكسر
ـ وهو أقل من «فعلان» ـ بالضم ـ وذلك كما جاء(جنّان) ـ بكسر الجيم وتشديد النون بعدها ـ في
الصفحه ٢٠٦ : : (شياطين ، وسلاطين ، وسراحين) ، وان كان الشيطان من شطن ـ إذا بعد لبعده عن رحمة الله
تعالى ـ فهو «فيعال» لا
الصفحه ٢٢١ : : تخاف ، وتقول ،
وتبيع ، وبعد حذف حرف المضارعة واسكان الآخر بالجزم التقى ساكنان فحذف أوّلهما وهو
المدّة
الصفحه ٢٢٢ : بعدها فحذفت وبقى الضمير ، ووزنهما : «أفعوا
، وافعي» ، وكذا إرموا ، وأغزي ، واخشوا ، واخشي ، وأصلهما
الصفحه ٢٣٦ :
أحكام
الابتداء
(الابتداء) والمراد به الأخذ في النطق بعد الصّمت ، (لا يبتدأ) في النطق (إلّا
الصفحه ٢٤٠ : ) ـ في الأفصح ـ (جعلها ألفا) محضة ، (لا) جعلها(بين بين في :) ما وقعت فيه مفتوحة بعد همزة الاستفهام ، (نحو
الصفحه ٢٤٢ : العروض والكثرة في كلام الفصحاء(لام الأمر) بعد الفاء والواو العاطفين ، فانّها تسكن تشبيها لها مع العاطف
الصفحه ٢٥٦ : بالوضع قبل آخرها المحذوف
، سواء زاد ما بقي منها بعد حذف آخرها على واحد ، نحو : لم يخش ، ولم يغز ، ولم
يرم
الصفحه ٢٥٨ : امرأة ، وبعد المصرعين :
فان عفراء من الدّنيا الأمل
الصفحه ٢٥٩ : الحذف من غير موجب ،
والفرق بين الحالين (٢) بقطع الكلمة عمّا بعدها وعدمه.
ثمّ ان جواز
الحذف في نحو
الصفحه ٢٦١ : :
لا يبعد الله
أقواما تركتهم
لم أدر بعد
غداة البين ما صنع