الصفحه ٩٠ : المكان ـ خارج عن القياس ، وان كان
قياسا طاريا بعد هذه الإرادة ، هذا كلامه مع نوع من التوجيه ، فتأمّل فيه
الصفحه ٩٨ : ـ لنبت ـ ، وغفران ، وسرحان ، فان
ألفها تقلب ياء ، ويكسر ما قبلها كما هو الأصل في ـ ما بعد ياء التصغير في
الصفحه ١٠٤ : همزة الوصل ،
بعد تسكين فائهما للتخفيف ، فان صغرتهما بدون فتح ـ الثاني ـ منهما لم يحصل بناء «فعيل»
، وان
الصفحه ١١١ : عند اجتماع الثلاث تحذف المشدّدة لغير النسبة (٣) الواقعة بعد مشدّدة اخرى ، كما إذا صغر ـ مرويّ ـ اسم
الصفحه ١١٥ : بعد ياء التصغير ،
وتدعم فيها ياء التصغير ، كحبيّر ـ بتشديد الياء ـ ، وأبو عمرو يبدل التاء من
الخامسة
الصفحه ١٢٢ : بانقلاب ألفه ـ لوقوعها بعد ياء التصغير ـ ياء ، وادغام ياء التصغير
فيها ، ثمّ جمعه بالواو والنون لعروض
الصفحه ١٢٩ : من
تصغير أمس ، وغد ، لأنّ الغرض الأهم منهما كون أحد اليومين قبل الآخر أو بعده بلا
فصل ، وهذا لا يقبل
الصفحه ١٣٤ : يذكره بعد ذلك.
وحذف الواو ،
والياء ممّا ذكر مشروط : (بشرط صحّة العين ،) ـ بأن لا يكون معتلة ـ (ونفي
الصفحه ١٣٩ : ، لمشابهتها الغنيّة في عدد الحروف ، والحركات ، والسكنات
، ووقوع الياء المشدّدة بعد الحرف الثاني ، مع انّ
الصفحه ١٥٣ : ، وأصله : يرأى ، فحذفت عينه ـ وهي الهمزة ـ ، فتردّ عند النسبة ويبقى حركة
الراء بعد الردّ ، ـ عند سيبويه
الصفحه ١٥٥ : الحروف الجارة ، إذا سميّ به ، واختلفوا في غيره ، فسيبويه :
يفتحها نظرا إلى انّها بعد حذف اللّام صارت
الصفحه ١٥٦ : ء فيه مثلها في اخت ، ويلزم ردّ ـ الواو
ـ المحذوفة ، كما في ـ بنويّ ـ وبعد ردّها يفتح الأوسط على مذهبه
الصفحه ١٥٨ : بعلبكّ ـ ، ومعديّ ، ومعدويّ ـ بحذف الياء أو قلبها واوا ـ لوقوعها
بعد الكسرة ، كقاضيّ ، وقاضويّ ، ـ في
الصفحه ١٥٩ : كنتيّ وما انا عاجن. والعاجن :
الّذي لا يقدر على النهوض من الكبر إلّا بعد ان يعتمد على يديه اعتمادا تاما
الصفحه ١٦٦ : ، ومنفطم ، ـ
بمعنى ذات ارضاع وانفطام ـ ، ويمكن ادراجه في كلام المصنف بحمل الفاعل على اسم
الفاعل وان بعد