الصفحه ٥٥٣ : الكائن على حرف واحد(نحو : بزيد ، ولزيد ، متصلا) بما بعده (لأنه لا يوقف عليه) بخلاف من : زيد ـ وعن زيد
الصفحه ٥٥٨ : وليس فيه كراهة الصّورة(وكل همزة بعدها حرف مد) كائن (كصورتها تحذف) تلك الهمزة كراهة اجتماع الصورتين
الصفحه ٥٥٩ : للتخفيف فليست مدا في الأصل وحذف
الهمزة مشروط بالمدّ بعدها على ما زعمه.
(وبخلاف نحو :
جبائي) ممّا في آخره
الصفحه ٣ : (١) من هذا التأليف ، بل لنيل كل مأمول.
وبعد :
(فقد إلتمس منّي) والفاء لتوهّم : أما ، أو تقديرها ، (من
الصفحه ٢٣ : إلّا على
الكسائي ـ أن مناط العلّية لمنع الصّرف ـ هو ألف التّأنيث ـ باقية بعد حذف اللّام
، فتأمّل فيه
الصفحه ٣٠ : جوّزه بعض تميم ، ومنعه بعضهم ، كراهة تحصيل الابتداء
بالثقيل القويّ في الثقل ، وهو الضمّة بعد ما لم يكن
الصفحه ٣٢ : ، يخاطب ابنتيه ويوصيهما بما تفعلان بعد موته يعني : إذا مت فقوما
بالنياح وقولا في أثناء النوحة ما تعلمانه
الصفحه ٣٧ : هذا ،
يرجع إلى الاعلال الّذي يذكره بعد ذلك ، وليس من المقصور والممدود المرادين ههنا ،
(وذي الزيادة
الصفحه ٤٠ : بعضها على بعض ـ ، ويقال : أيضا احرنجم ، ـ إذا
رجع عن أمر بعد ارادته ـ.
والملحق به من
مزيد الثلاثي (نحو
الصفحه ٤٢ :
العزّ ، على وجه المبالغة ، كما يقتضيه الافتعال ، وعلى هذا ، (فالمدّ) الواقع فيه بعد الكاف ، (شاذ
الصفحه ٤٨ : ـ الفتح ـ مثل فائه ، فلا فائدة في النقل.
ثمّ بعد قلب
العين ألفا ، وحذفها عند الاتصال بالضمير المرفوع
الصفحه ٦٤ : ) ، واويّا كان أو يائيّا ، استثقالا للجمع بين ياء المضارعة والياء والواو
مع الضمّة بعدها ، ولا طريق إلى
الصفحه ٧١ : زائدة بعد الفاء
وكسر العين ، وهذا مختص بالأجوف ، كما انّه بفتح العين مختص بالصحيح اسما كان ك ـ الشيلم
الصفحه ٧٤ : ) ـ بفتح العين ـ (اللّازم) ـ إذا لم يكن للمعاني الّتي نذكرها بعد ذلك من الأصوات ، والاضطراب ،
وغيرهما ـ ان
الصفحه ٨٠ : » ـ بكسر الفاء وتشديد العين وزيادة الياء بعدها ، والألف
في آخره ـ وهو كثير يكاد يكون قياسا ، على ما نقل من