الصفحه ٣٢٥ : على أحديهما ؛ ولو كانت هي الياء كانا «فعيل» بالياء بعد
العين الساكنة وليس من الاصول المعتبرة ، بخلاف
الصفحه ٣٢٧ :
(و) مثل : (طاء ـ قطوطي ـ) بمهملتين بعد القاف ـ للمتبختر في مشيه ـ ، (ولام إدلولى) فلان إدليلا
الصفحه ٣٣٤ :
(و) مثل : همزة(أوتكان) ـ بالفوقانية بعد الواو ، لموضع ، أو للقصير ـ والأوتك من مادته لضرب من
التمر
الصفحه ٣٥٣ : ،
وكل ، هو الهمزة الثانية وامّا الوصلية فلم يحذف للتخفيف ، بل للاستغناء عنها
بحصول الحركة بعدها بعد حذف
الصفحه ٣٦٢ :
الحركة (فالتسهيل) متعين فيه بعد الوقف (كالوصل) ، لامكانه لبقاء شوب الحركة ؛ فلا وجه للعدول عنه
الصفحه ٣٩١ : ، وكسرت لوقوع الياء بعدها هي أصليّة في الآخر ـ وهو التجارب ـ لأنه
جمع للتجربة ، وقياس الجمع الّذي ثالثه
الصفحه ٣٩٩ :
حيوا بعد ما
ماتوا من الدّهر أعصرا (١)
(وقد يكسر) على قلّة(الفاء) من الماضي المدغم ، فيقال
الصفحه ٤٠١ : الهمزة
والادغام.
فهذه أربعة
أوجه ، والهمزة الأخيرة في الجميع منقلبة عن الواو المتطرفة بعد الألف
الصفحه ٤١٥ :
بأن ذلك للبعد عن الآخر ، والياء فيما نحن فيه قريبة من الآخر.
(فمضوفة قياس
عنده) حيث ابقى الضم
قبل
الصفحه ٤١٨ : بالقلب
لما فيه من انعدام المقلوب وان حصل البدل ، فهي بمنزلة ما اعلّ مفردها(مع) وقوع (الألف بعدها) فيها
الصفحه ٤٢٨ : قبلها بعد حذف ضمّته ، استثقالا للكسرة عليها والضمّة
قبلها ، وحمل عليه الواوي في نقل الكسرة كذلك ، ليجريا
الصفحه ٤٣٠ : واليائي ، ويحتمل على بعد ان يكون المراد ان
باب هذين مثل باب : قيل وبيع في الحكمين المذكورين أحدهما عند
الصفحه ٤٤٠ : الوزغة ، (وعباءة) لكساء معروف ، (شاذ) ، لأنّ الهمزة في جميعها منقلبة عن الياء الأصلية بعد تاء التأنيث
الصفحه ٤٤٨ : يرمون لتسلم
الواو ، ثمّ إذا اتصل بالأمر نون التأكيد الساكنة بعد واو الجمع حذفت لدلالة
الضمّة قبلها عليها
الصفحه ٤٥٧ : الّتي هي أخف
الحروف إذ ما بعد ما صارت همزة تقلب ألفا ـ كما في آدم ـ.
[ابدال
الياء] :
(والياء) تبدل