الصفحه ٢١١ : عصافير ، ولو حذف الألف
لزم حذف الياء أيضا ، لئلّا يقع بعد ألف الجمع المزيدة بعد الياء أكثر من ثلاثة
أحرف
الصفحه ٢٣١ : نحو : هؤلاء مصطفوا «القوم» ، إذ قد
حذفت قبلها واو أو ياء مضمومة في الأصل لالتقاء الساكنين بعد انقلابها
الصفحه ٢٣٧ : ء فحذفت وابدلت عنها همزة الوصل بعد تسكين الأوّل ، (وابنم) ـ بزيادة الميم ـ للتأكيد على ما قيل ، كزرقم في
الصفحه ٢٤٦ : لها الحركة فيه قد زالت ، والهاء حادثة بعد الوقف بلا حركة ، وعبر بالهاء
للاشعار بجوازهما في التاء الّتي
الصفحه ٢٦٣ : (١)
واعلم ان اتصال
الواو والياء بالضمير المتحرّك ما بعده شائع كثير في الوصل إلّا مع سبق الساكن ،
نحو : عصاه
الصفحه ٢٧٩ : بمقتضاه ويطرح المعارض ، (فلذلك) الّذي ذكر من تقديمه (حكم بثلاثية ـ عنسل) ـ على زنة «فنعل» ـ بالنون بعد
الصفحه ٢٨٤ : بزيادة الألف ، والميم أصليّة مع
انّ الغالب في الميم الواقعة أوّلا وبعدها ثلاثة أحرف ان تكون زائدة
الصفحه ٢٨٨ : بعدها الياء
الساكنة ـ ، لأنه مشتق ـ بزيادة قاف وياء ـ للالحاق بحلتيت ـ ونون ، لتكثير الحروف
والمبالغة
الصفحه ٢٩٢ : الحديد فهو أعجمي محمول على «مفعل» عند أبي عمرو ، لأنه
ينصرف في كلامهم بعد التنكير ، ولو كان «فعلى» كما
الصفحه ٢٩٣ : : والقائل قوم من
الكوفين : هو «افعان» على انّ الهمزة زائدة واللّام محذوفة ؛ وأصله : انسيان
ـ بالياء بعد
الصفحه ٢٩٥ : ؛ فانّه انّما يصير ذلولا
بالتربية ، لقلّته وكثرة «فعلوت» بزيادة التاء في الآخر بعد الواو ـ للمبالغة
كجبروت
الصفحه ٢٩٦ : (الصغار ؛ لأنه
القصير) كما قلنا ،
فيناسبه الصغر ، وعدل عنه سيبويه لندور «تفعالة» وبعد الاشتقاق عنده
الصفحه ٢٩٩ : بمجانيق) في التكسير ، ومجينيق في التصغير ؛ على ما ورد في لغة
عامّة العرب ، «ففنعليل» ـ بلامين والنون بعد
الصفحه ٣٠٨ : خمسة اصول ـ ، إذا جعلت أصلا أي بأن يكون بعدها
أربعة اصول ؛ فان زيادتها على هذا كما هو المشهور في أوّل
الصفحه ٣٢٤ : الخليل :
الهركولة) ـ بكسر الهاء
وسكون الراء المهملة وفتح الكاف وسكون الواو بعدها اللّام ـ (للضّخمة