الصفحه ١٠ : «فاعل» ومنصور على «مفعول».
إلّا المدّغم
في أصليّ فانّه يعبّر عنه بما بعده ، مثل : إدّارك ، وازّيّن
الصفحه ١٦ : :
[١]
(بأصله) المعلوم الّذي اشتقّ منه ذلك الموزون وذلك : (ك ـ ناء يناء) بمعنى بعد يبعد(مع النأي) الّذي هو مصدره
الصفحه ١٩ : ـ يجوز فيها
الاعلال المناسب ، للياء الحاصلة بعد القلب ، كالحذف رفعا وجرّا في جاء ، وتركه مع
رجحان الترك
الصفحه ٣٥ : ، والخماسي ـ في الاسم (أبنية كثيرة) يرتقي في قول سيبويه : إلى ثمانية وثلاثة مائة ، وزيد عليها بعده كثير ،
وفي
الصفحه ٣٩ : وقلسى) على «فعنل» ـ بالنون بعد العين ـ ، و «فعلى» يقال :
قلنسته ، وقلسيته ، إذا ألبسته القلنسوة ـ.
ومن
الصفحه ٤٣ : هو
فيه.
وباب المغالبة (١) :
وهو : ما يسند
ـ لبيان الغلبة ـ إلى الغالب ، بعد المفاعلة الدالّة على
الصفحه ٤٧ : ) الحق بأوّله بعد حذف الألف المنقلبة عن العين ، عند تسكين اللّام ،
للاتصال به بالتقاء الساكنين والتزموا
الصفحه ٩٩ : ـ.
ويستثنى ـ أيضا
ـ من حكم كسر ما بعدها ذو الأربعة الّذي وقع ما بعدها فيه مدغما ، فيبقى على سكونه
ـ حفظا
الصفحه ١٠٠ :
التضعيف الهمزة ، ان كان ألفا كما في ما ، ولا ، لئلّا يلتقي ألفان ، ثمّ يصغر
فتقلب الألف الّتي بعد ضمّة
الصفحه ١١٤ : ، استثقالا لها ، وينصرف الاسم
بعد حذفها ، لأنّ المنع من الصرف انّما كان لها ، وذلك : (ك ـ جحيجب ، وحويليّ
الصفحه ١٥٠ :
فيه ثلاثة أوجه : (رائيّ) ـ بقلب الياء همزة ـ تشبيها لها بالواقعة بعد الألف الزائدة ، كسقاية
الصفحه ١٥٢ : ـ ، وأصلها : وشية ـ بكسر
الواو وسكون الشين ـ فحذفت الواو الّتي هي الفاء بعد نقل كسرتها إلى ما بعدها على
قاعدة
الصفحه ١٨١ :
وضمّها ـ ، (نحو : كسرات ،
وحجرات) ، وخطوات ،
اعتبارا للأصل ، والاسكان بعد اعتبار التحريك ـ على ما
الصفحه ١٨٨ : : العنوق
بعد النوق ، للّذي يفتقر بعد الغني ، وليس هذا موضعه ، لأنّ العناق مؤنث كذا قال
نجم الأئمّة رضي
الصفحه ٢٠٠ : عدم سبب القلب همزة وهو الوقوع بعد الألف فيه ، فيحصل
ما هو على زنة «فعاليّ» ـ بالتشديد ـ ، ثمّ انّهم