الصفحه ١١٩ : أبقيتها ، لبقاء حرف واحد بعدها ،
وانقلابها إلى مدّة «فعيعيل» فيقال : مغيدين.
وان كانت إحدى
الزيادات
الصفحه ١٤٤ :
حيث نسب إلى
الحانية ـ وهي الخمر ـ بعد حذف تاء التأنيث بالقلب واوا ، كقاضويّ ، وأراد بيّاع
الخمر
الصفحه ١٤٦ : قبلها حرف علّة] :
(وباب : طيّ ،
وحيّ) وهو : الثلاثي
الّذي آخره ياء مشدّدة بعد حرف واحد ، (تردّ) فيه
الصفحه ١٤٧ :
فرق في هذين بين ذي التاء ، كطيّة ، وكوّة ، والمجرّد عنها كطيّ ودوّ.
(وما آخره ياء
مشدّدة ـ بعد
الصفحه ١٤٨ : صورتها وسطا في ما هو في حكم
كلمة واحدة ، مع ان شأنها اللحوق بعد تمام الكلمة ، وقلبها ياء يؤدّي إلى اجتماع
الصفحه ١٥٤ : موضع الحذف ، بل هو قلب مكانيّ ، فكأنّه مجرّد اعتبار
لفظي وهو أنّه لا يسمّى ردّا ، وهو بعد تسليمه قليل
الصفحه ٢١٨ : بعدها.
واغتفر فيها
التقاء الساكنين (وقفا ووصلا) ، فرقا بينها وبين المبنى لوجود المانع عن الاعراب
الصفحه ٢٢٣ : بنون التثنية للوقوع بعد الألف ، وتفتح النون فيما
عداها. (١)
وأمّا المؤكّد
بالنون من الأمر الناقص
الصفحه ٢٤١ : بعد لحوق شيء آخر اعتبارا متأصّلا بحيث يتحقق عند الابتداء
وعدمه كما في : اسم ، وابن ، (وامّا سكون
الصفحه ٢٥٢ : الأكثر
جمعا ، لوقوع التاء فيه بعد ما غالب وقوعها بعده في الجمع ، وهو الألف ، فالمناسب
تقدير الجمعيّة
الصفحه ٢٦٨ : بعدها) ـ أي بعد الألف ـ (فيه همزة) من المذكر والمؤنث والملحق وغيره ، سمّى به لما فيه من مدّ الألف لأجل
الصفحه ٣٠٢ : «لفعلنول» ـ بالنون بعد اللّام الاولى.
(وخندريس (١) كمنجنين) في ما يمكن كونه مثله فيه وهو «فعلليل» بثلاث
الصفحه ٣٠٥ : فتح
الموحدة كسفرجل ، بخلاف الزنة المتقدّمة فيهما.
(و) مثل : (همزة ألنجج) ـ بجيمين بعد النون الكائنة
الصفحه ٣١٩ : ، ومررت
بكس ، ـ بالمهملة ـ في بكر ، والمعجمة في تميم ، ويسمّى المهملة البكرية سين
الكسكسة ، بكافين بعد كل
الصفحه ٣٣٧ : .
١ ـ وأوّلها
قصد المناسبة للكسرة سواء كانت قبل الألف أم بعدها ، (فالكسرة قبل الألف) لا تكون إلّا مع الفصل