الصفحه ١٩٩ : يحذف شيء منهما بالتقاء الساكنين ، وقلبت الأخيرة همزة ، لوقوعها بعد الألف
كما يجيء في اعلال نحو كسا
الصفحه ٢٥٤ : ـ بسكون النون المخفّفة ـ من لكن
، فحذفت همزة ـ أنا ـ بعد نقل حركتها إلى النون وادغمت النونان ، وانّما
الصفحه ٢٨٣ : ء : ضهياء) من لفظها ، بمعناها ممدودا ، كحمراء ، والهمزة فيها مزيدة بعد الألف بدليل
منع الصرف ، واليا
الصفحه ٣٠٩ : ) ـ بميمين ورائين مهملتين وسين مهملة بعد الياء ، للداهية ـ من : المراسة ـ
بمعنى الشدّة ـ على ما قال محمّد بن
الصفحه ٣١٧ : برثن ـ بيائين تحتانيتين بعد كل منهما همزة ،
لطائر يشبه الباشق ـ ، والوعوعة ـ بواوين ومهملتين ـ مصدر
الصفحه ٣٦٠ : الباب في التزام الحذف والنقل كائن (بخلاف : ينأى) كيمنع مضارع : نأى ـ بمعنى بعد ـ و (أنأى) كأكرم في باب
الصفحه ٣٦٧ : الاولى الوصلية في
الحذف ، لحصول الاستغناء عنها لتحرك ما وقع بعدها.
(وقالوا : مر) في الأمر (١) على طريقة
الصفحه ٥٤٣ : : حييي بثلاث ياءات.
(ومثل : حلبلاب) بكسر المهملة واللّام وسكون الموحدة الأولى بعدها ـ وهو
نبت يلتوي على
الصفحه ٧ :
بقي ههنا كلام
وهو : انّه عدّ المصدر فيما بعد من الأحوال ، مع ظهور أن صيغ مثل : النّصر ،
والضّرب
الصفحه ١٧ :
ـ بالواو الساكنة ـ كما قيل ، وكأنّهم بعد ما انفتح فيه باب التغير حرّكوا
الواو ، لتنقلب إلى الألف
الصفحه ٥٤ : المفاعلة ـ على ما ذكره نجم
الأئمّة ـ ، نظرا إلى أنّ الكلام فيما يصير مفعولا بعد بناء المفاعلة ، فالمعنى
الصفحه ٧٩ :
(وجاء : قيتال) ، على «فيعال» ـ بالياء بعد الفاء ـ وقيل : إنّه الأصل
والقياس ، وهذه ـ الياء ـ مبدلة
الصفحه ٩٥ : بعد التصغير ـ أيضا ـ ،
وهو مختص بالجمع ، ك ـ دريهمات لدراهم استحق المتكلم عددها ، وان صحّ اطلاق الجمع
الصفحه ١٠٢ :
وهذا الباب (بخلاف) ما اشتمل مكبره على اعلال لازم يبقى سببه بعد التصغير ، فانّه لا يردّ إلى
الأصل
الصفحه ١١٠ : منع الصرف بعد الاعلال ان وجد سببه ، فحذفت الحركتان
استثقالا لهما ، بخلاف الفتح ، وحذفت الياء الأخيرة