الصفحه ١٣٧ : :
ثقيفيّ كتميميّ ، والباقي كحسينيّ.
ولعلّهم أرادوا
الفرق بين النسبة إلى المذكورين وإلى قريش ـ لدابة في
الصفحه ١٣٨ : المجتمعة ، (وتقلب الياء الأخيرة) الأصيلة الباقية(واوا) ، لئلّا تبقى ثلاث ياآت مجتمعة ، ولم يستغنوا بذلك عن
الصفحه ١٣٩ : : لو
كانت الباقية هي الاولى الساكنة كان ـ طيئيّ ـ بياء ساكنة قبل الهمزة هو الأصل في
النسبة إلى طيّئ على
الصفحه ١٦٢ : الياء الاخرى الباقية ـ رفعا وجرّا ـ باعلال قاض ، وقد يقال :
يمانيّ ـ بتشديد الياء ـ على الجمع بين العوض
الصفحه ١٦٥ :
باعتبار اسناد اسم الفاعل الباقي على معناه إلى ملابس غير ما هو له ، على ما فصّل
في موضعه.
(و) منه : قولهم
الصفحه ٢٣٠ : يضمّهما ، وقرأ الباقون بالضم في
جميع هذه إلّا في التنوين في رواية ابن ذكوان عن ابن عامر ، فانّه يكسره على
الصفحه ٢٤٠ : : آلحسن عندك ، وآيمن الله يمينك ، للبس) اللّازم من حذفها ، إذ لو حذفت لم يعلم انّ الباقية هي
الاستفهاميّة
الصفحه ٢٤١ : الباقية تدل على
انّها استفهاميّة ، وكذا : أستحرج المال ـ بضمّ التاء ـ على البناء للمفعول وفتح
الهمزة ، لأن
الصفحه ٢٧٨ :
التعارض فيدل بعضها على زيادة حرف أو اصالته والباقي على
__________________
(١) والغرض من باب ذي
الزيادة
الصفحه ٣٠٠ : النون
الثانية بذلك وبقى الباقي على اصالة الاصالة ؛ لعدم الدليل على زيادة شيء منها ،
والمدّة ـ أعني اليا
الصفحه ٣٦٩ :
وقالون : قلب
الواو مع ذلك همزة على لغة من يهمز الواو الساكنة المضموم ما قبلها ، والباقون من
السبعة
الصفحه ٣٧٥ : هو
قرائة الباقين من السبعة في : أئمّة ، لكن هشاما وحده زاد ألفا بين الهمزتين فيه ،
وقرأ بالمدّ كراهة
الصفحه ٣٨٢ : الماضي ، وباقي التصاريف يجري على حروفه ، والفعل الرباعي وان كان
الثلاثي منه ساكنا لكنّه فرع الثلاثي وحقّه
الصفحه ٤٢٥ : ء الساكنين ، وجرى باقي التصاريف عليه.
ورده المازني
بأنّ الحذف لو كان لالتقاء الساكنين لم يحذف في قولهم
الصفحه ٤٥٨ : .
(و) ابدالها(من الباقي) من الحروف الّتي ذكرنا انّها تبدل منها(مسموع) لكنّه على وجهين ، فانّه كثير في البعض ضعيف