الصفحه ٣٥٢ : الحلق ، ولها نبرة (١) كريهة تجرى مجرى التهوع فثقل على اللّسان ، وروى عن
أمير المؤمنين «كرّم الله وجهه
الصفحه ٣٩ : الملحق
بدحرج على ما في ـ المفتاح ـ نحو : شريف فلان الزّرع ـ على «فعيل» ـ بالياء بعد
العين ـ ، ـ إذا قطع
الصفحه ٧٤ : وكسر ما قبلها ، (ووجيف) ـ بفتح الأوّل ـ لضرب من سير الابل ـ (وقبول) ـ بفتحه أيضا ـ (وصهوبة) ـ بضمّ
الصفحه ١٤٩ :
كرمّان ، ـ للنّاسك المتعبد ـ من قرء إذا تنسّك ، (والّا) تكن للتأنيث ولا أصلية بل كانت منقلبة عن
الصفحه ٨٨ : ،
وأمّا في المنقوص مطلقا : فلمّا فيه ـ مع الخفة ـ من التوسل به إلى انقلاب حرف
العلّة ألفا ، مبالغة في
الصفحه ٤٥٠ : زائدا على المعنى المقصود
منه كالهمزة في عألم المبدلة عن الألف في عالم ـ اسم فاعل ـ.
وامّا جعل حرف
عوضا
الصفحه ٤١٢ : الواو إلى ما قبلها وقلبت ياء ، والقياس : في جمع مثله جمع التصحيح ،
كمصيبات لما مرّ من ان في نحو مكرم
الصفحه ٥٠٢ : كما مرّ ، فقصده متقدم على حصول المماثلة
بالاعلال ، ودعوى ان اجتماعهما مع سكون السابق أثقل من العكس
الصفحه ٥٠٥ : ، وحمل عليه الادغام في المقارب في المنع مع ان ادغامها في المقارب وقلبها
إليه يؤدي إلى زوال ما فيها من
الصفحه ٥١٢ :
لانفكاكها عنها في نحو اجتمع فكأنهما في كلمتين على ما قال سيبويه مع تحركهما لكن
لما لم يكونا في كلمتين حقيقة
الصفحه ٥٢٣ : ء
أصليّا من المجرد لزم تسكين التاء على قياس ما يقع بعد حرف المضارعة في الثلاثي
المجرّد.
والمحذوف عند
الصفحه ٤٩٧ : على ما مرّ في الامالة.
(والهاوي) : بمعنى ذي الهواء كالتامر ، واللابن ـ لذي التمر ولذي
اللبن ـ وهو
الصفحه ٤٢٣ : العين) ، ويبقى واو المفعول على ما هو الأصل عند اجتماع ساكنين وأولهما حرف مدّ
من حذف الأوّل ، ولذلك قال
الصفحه ٤٩٦ : ـ بمعنى السهولة من قولهم :
لسان ذلق على ما رجحه المصنف في شرح المفصل ، (ما لا ينفك رباعي ، أو خماسي عن شي
الصفحه ٣٨٢ : ما فيه من التمحل ربّما أدى إلى اللبس بين الأصلية منها
والمنقلبة ، إذ لا شك في وقوعها منقلبة في بعض