الصفحه ١٢٧ : الوسطى.
فالحكم بأن
زيادة ألف العوض بعد الآخر امّا ناظر إلى قول الزجاج ، أو إلى الغالب في الأسما
الصفحه ٢١٧ : الصحيح ، وما في حرف المشدّد من
سهولة النطق وكونه في حكم حرف واحد متحرّك ، لشدّة الالتصاق.
واشتراط وحدة
الصفحه ٢٢٣ : يدل عليهما لو حذفا
كالنون ، فلذلك تبقيان وتضمّ الواو ، وتكسر الياء تحرّزا عن التقاء الساكنين ، نحو
الصفحه ٢٢٤ :
التاء في حكم المنفصل بحيلولة التاء ، ومع ذلك جوّز بعضهم فيه الردّ بأن يقال : غزاتا
، ورماتا ، كما في
الصفحه ٢٣٤ : بنحو : قل انظروا ، (ضعيف) لتوسط لام التعريف ـ وهي كلمة اخرى ـ بين النون ورجل ، فهو من قبيل «إن
الحكم
الصفحه ٢٥٢ : .
واعلم انّ
الحكم بكون إبدال تاء نحو : رحمة هاء من وجوه الوقف يدل على عدم إبدالها إيّاها
إلّا في الوقف
الصفحه ٣٦١ : غير متصور ههنا ، (وتعذّر التسهيل) الّذي هو حكمها في الوصل ، أمّا : المشهور ؛ فلسكون نفسها بالوقف
الصفحه ٣٩٥ : فقلبت فيهما ألفا وحصلت ألفان
فحذفت إحداهما بإلتقاء الساكنين ، والتاء عوض كما مرّ في باب المصدر ، فهذان
الصفحه ٤٠٤ : ) من السواد ، مع كون حرف العلّة فيه في حكم المتحرك
المفتوح ما قبله ـ كما في : اقام ، واستقام ـ (للّبس
الصفحه ٤٢٩ : (٢)
وهذه لغة قوم ،
واختارها الأخفش.
فهذا حكم قيل ،
وبيع ، إذا لم يتصلا بما يوجب سكون لامه ، (فان اتصل به
الصفحه ١٧٤ : ، وأدؤور ، وأسؤق ، ممّا هو على «أفعل».
وكلّ واو
مضمومة ضمّة غير اعرابيّة ولم يهرب بها عن التقاء الساكنين
الصفحه ١٩٩ : يحذف شيء منهما بالتقاء الساكنين ، وقلبت الأخيرة همزة ، لوقوعها بعد الألف
كما يجيء في اعلال نحو كسا
الصفحه ٢١٦ :
التقاء
السّاكنين
(التقاء
السّاكنين : يغتفر في الوقف) لكون الوقف على الحرف جاريا مجرى حركته ، إذ
الصفحه ٢١٨ : بعدها.
واغتفر فيها
التقاء الساكنين (وقفا ووصلا) ، فرقا بينها وبين المبنى لوجود المانع عن الاعراب
الصفحه ٤٢٥ : ياء متحركة بعد الألف وحذفت الألف
بالتقاء الساكنين وقلبت الياء ألفا لتحركها في الأصل وانفتاح ما قبلها