الصفحه ٣٢٥ :
وسطا على ما في شرح المفصل.
وقد علم إلى
ههنا ما يغلب زيادته.
[تعدّد غلبة الزيادة] :
ثمّ انّه
الصفحه ٣٦٩ : ، كذا في شرح المفصل.
والكلام إلى
ههنا مع وحدة الهمزة.
الصفحه ٣٧٩ : النّقا
آأنت أم أمّ سالم (١)
وقال المصنف :
في شرح المفصل ان زيادة الألف إنّما تثبت في مثل آأنت
الصفحه ٤٩٣ : معه شيء من في
النطق بمعنى الاعلان على ما في شرح المفصل.
(وهي : ما عدا
حروف ـ ستشحثك خصفه ـ) من الشحث
الصفحه ٢٣ : ء» لصيرورتها في حكم العدم.
وقد يضعّف هذا
بأنّ فيه مع عدم ملائمته لما في شرح المفصّل ، ـ حيث لم يورد التأدية
الصفحه ٤٧٤ : والشين
المعجمة قبل الدال صوت الجيم (قليل) رديء لم يأت في كلام فصيح ، لعسر النطق به كذا في شرح المفصل
الصفحه ٤٨٤ : ء أعدل وأكثر والرجوع إليهم أولى ، هذا خلاصة كلام المصنف في شرح
المفصل.
والقرم : في
الأصل البعير المكرم
الصفحه ١٢١ : للعدول عن حكمها فيها ، كذا في شرح
المفصل ، وذلك يعم ماله واحد من لفظه من أسماء الجموع ك ـ ركب عند من قال
الصفحه ١٥٣ : .
(وجاء :) في مثل عدة في كلام بعض العرب (عدويّ) ـ بالواو ـ قبل علامة النسبة ، قال المصنف : في شرح المفصل
الصفحه ٢٤٩ : وغيره ، صرّح بذلك في شرح المفصل ، وذكر نجم الأئمّة رضي : ان هذا
التخصيص خطأ
الصفحه ٤٦٨ : شرح
المفصل كونه صيغة موضوعة برأسها من غير ابدال ، (ومن التاء) الّتي للتأنيث (في باب : رحمة ـ وقفا
الصفحه ٢٩٠ : كأسامة على ما في شرح المفصل ؛ وحسّان علم شخص ، وينصرفان إذا نكرّا.
ويجوز كونهما
من : الحسن ـ بالنون
الصفحه ٥١١ : الادغام وعند حروف الاخفاء ، وردّه المصنف في شرح المفصل : بأن الاطباق
رفع اللسان إلى ما يحازيه من الحنك
الصفحه ٥٣٧ : متقارنتها للطاء
فيها مع ان كون حذفها مع الطاء قياسا كما زعمه غير مسلّم.
واعترض عليه
المصنف في الشرح
الصفحه ٤٠ : فدائما ، وأمّا
__________________
(١) هذا البيت :
أورده الأندلسي في شرح المفصل ، وقال السخاوي : انشده