الصفحه ٣٠٤ : على الزيادة في
الاخرى أيضا ، وهذا هو الوجه الثاني من الثلاثة ، وذلك : (كتاء ـ تتفل ، وترتب) (٢) إذا
الصفحه ٥١٧ : الضمير لاتصاله منزلة الجزء من الفعل كتاء الافتعال ، والادغام
بعد القلب واجب في نحو : خبط ، وعدّ ، لاجتماع
الصفحه ٣٦٤ : :
__________________
(١) والمتن في غير
هذا الشرح لا يكون كذلك بل المتن هكذا في نسخ الشافية : وقيل : البعيد ، والباقي
بين بين
الصفحه ٢٠٥ : يسوغ القياس عليه وعند غيره خاص
بضرورة الشعر.
(١) هكذا كتب في جميع
نسخ هذا الشرح ولكن في شرح الشافية
الصفحه ٣٠٠ : : «فعاليل ،
أو فلاليل ، أو فلانيل» وقوله : فيكون مفاعيل في الوزن لكون الميم زائدة ؛ لا يدخل
في شرح هذه
الصفحه ٣٠٣ :
وهذا هو الوجه الأوّل من الثلاثة ، وذلك (كتاء ـ تتفل) ـ بفوقانيتين والفاء ـ لولد الثعلب ـ ، (و) تا
الصفحه ٣٤٤ : : (بَلْ
رانَ)
اشارة إلى الآية.
(٤) والمتن في غير
هذا الشرح هكذا : وتغلب المكسورة بعدها المستعلية ، وكلمة
الصفحه ٣٨٨ : والادغام ، وحكى غيرهم
: اتّزر
__________________
(١) وعبارة المتن في
شرح النظام ورضي : وتقلبان تاء في
الصفحه ١٠٨ :
قبل تاء التأنيث في الجميع ، وعلى قياس أسيود يقال : في الأخيرين غويوية ، ومعيوية
، على ما في شرح المفصل
الصفحه ٣٤١ : أيضا فكسرتها بل نفسها في معرض الزوال ، كذا في شرح المفصل.
٦ ـ (والفواصل) وهي السبب السادس (نحو) قوله
الصفحه ٢٧٨ :
وتوسع ، لكونها منقلبة عن ياء هي المزيدة للالحاق في الحقيقة عند المحقّقين
، كذا في شرح المفصل
الصفحه ٢٢٦ :
تكتتبان
في الطريق لام ألف (١)
وهذا مختار
الزمخشري في تفسيره ، وزيّفه المصنف في شرح المفصل بأن فيه
الصفحه ٥١٩ : في أحد
__________________
(١) في شرح النظام
وبعض نسخ المتن : فتجلب بدل فتجب.
(٢) الآية : ٢٥
الصفحه ١٠٢ : ما في شرح المفصل.
(فان كانت) ـ في المكبر ـ (مدّة ثانية) من حروفه ، وهي زائدة(فالواو) ثابتة مكانها
الصفحه ٣٢٠ : يعدّوها منها ؛ واجماعهم على عدم كونها منها يدل ـ كما قال
في شرح المفصل ـ على ان شيئا من الحرفين ههنا ليست