الصفحه ١٤٤ : وهي موضع بيت الخمر وانّما جاز له ان يقول الحانوي لأنّه
بني واحده على فاعلة من حنا يحنو إذا عطف. وكيف
الصفحه ٢٨١ : حكم المعدوم
، وإذا كانت أصليّة فيه فهي أصليّة في ـ معدّ ـ أيضا ، لأنه مأخذه ، فمعدّ «فعلّ»
ـ بالتشديد
الصفحه ٤١٢ : ء : معائش) بقلب الياء همزة(على ضعف) ؛ لأنّ القياس المستنبط من كلامهم في مثله صحّة الياء ، وكأنه على ضعفه
الصفحه ٤٥٦ : : كون أباب وأبّ ابابة (١) ـ إذا تهيأ ـ لأن البحر يتهياء للموج ، (وماء) في ماه ـ بالهاء ـ (شاذ) وأصله
الصفحه ٢٨٢ : على
«تمفعل» بالميم الزائدة بعدم الوجدان في كلامهم وجودا يعتد به ، حتّى دلّ اشتقاق
تمعدد من معدّ على
الصفحه ١٣ : ، ولم يعتبر فيه التأنيث باعتبار القبيلة ، أو القرية
لأنّ العجمة أقوى ، والصعفوق ـ أيضا ـ اللّئيم وهو
الصفحه ٥٠٢ : فلا يرد اعتراضا على عدم ادغام تلك الحروف في المقارب ، لأنّ
الادغام في نحو ذلك في المماثل لا في المقارب
الصفحه ٤٠٧ : .
وبالجملة : قد
صحّ نحو : الجولان وما ذكر معه في كلامهم لما ذكر ، (أو لأنه ليس بجار) على الفعل ، (ولا موافق
الصفحه ٤٢٥ :
مصوون) من : صانه ـ إذا حفظه ـ ، وزعم الجوهري انّه لم يأت على
التمام إلّا مصوون ، وقولهم : مسك
الصفحه ٢٦١ : ، لأن إذا ليست جازمة.
وحذف اللّام من
المعتل المرفوع في غير الفواصل والقوافي لم يرد في كلامهم وقفا ولا
الصفحه ١٥٣ : اعتلال ـ اللّام ـ
، نحو : يرى مضارع ـ رأى ـ إذا جعل اسما ـ وان لم يكن ممّا نحن فيه وهو ما على
حرفين
الصفحه ٢٨٠ : ـ من : دلصت الدرع : إذا لانت ، (وقمارص) ـ بالميم بعد القاف والمهملتين بعد الألف ـ ، على تلك الهيئة
الصفحه ٥٦٥ :
حراس أبواب
على قصورها
لعدم اللّام في
: عمر في كلامهم حتّى يلتبس به ولا فيما إذا وقع قافية لعدم
الصفحه ٨٩ :
لوسط الرأس لأنّه موضع فرق الشعر ـ (والمسقط) ـ لموضع السقوط ـ ويقال : مسقط الرأس لموضع الولادة
الصفحه ٣٥٨ : إلى ذي حركة من كلمة اخرى إذا
لم تكن حركة إعرابية بل بنائية ، لكنه شاذ ؛ نحو : قال سحاق ـ بكسر اللّام