الصفحه ٢٩٢ : ـ دنيا
ـ بالتنوين ، وقالوا هو (من : ماس) ـ إذا تبختر ـ لأن المزيّن يتبختر ، وهذا اشتقاق بعيد
مع انّ
الصفحه ٣٦٨ : ؛
فتبقى الهمزة مع اللّام المتحركة ، وهذا أكثر بدليل الاستقراء ، وموافق للقياس ،
لأن القياس في كلامهم عدم
الصفحه ٢٦٠ : سقوطه عن اللفظ ، وذلك (١) لأن رعاية الأصل المقدر شائعة في كلامهم ، كالضمة في :
اغزي ، والكسرة في : إرموا
الصفحه ٢٥٦ : يرمه) ، وهيه ، نحو : (ما أَدْراكَ ما
هِيَهْ)(١) ، وهوه ، كما قال حسان :
إذا ما ترعرع
فينا
الصفحه ٣٨٨ :
بالجمع ، وبمنعه من الصرف في كلامهم وان سمّى به مذكر فهو «فعلاء» كحمراء ،
وإلّا لم يكن فيه حينئذ
الصفحه ٢٠٢ : الآخر ـ لليوم ـ وأجرى مجرى اخرى على ما في
شرح المفصل ، لأن ما لا يعقل يجري مجرى المؤنث.
والمصنف عرّف
الصفحه ٥٧٢ :
فإن إتفقت
كتابة شيء من نحو ذلك بالألف كان عنده خلاف القياس ، وإن فرض إستمراره في إصطلاح
قوم من
الصفحه ٣٤ :
فيه الكتب ـ.
(وزاد الأخفش) بناءا سادسا(نحو : جخدب) ـ بضمّ الجيم في أوّله وسكون الخاء المعجمة
الصفحه ١٩٠ : ) ـ في الفصيل ، لولد الناقة إذا فصل من امّه ـ على «فعال» ـ بالكسر ـ ، (وأفائل) على «فعائل» ، في الافيل
الصفحه ٥٤٤ : في ـ آمن ـ والألف ليست في كلامهم
قبل تاء الضمير ونونه ، بل قبلهما امّا حرف صحيح أو واو أو ياء فقلبوها
الصفحه ٣٦٧ : ـ خذ ـ بالحذف بدون التزام ، لأنه لم يكثر
كثرة خذو كل (و) لكن (هو) وان لم يلتزم (أفصح من) القياس فيه وهو
الصفحه ٥٧٣ : أيضا(بكون الفاء واوا نحو : وعى) فلأنّ الحديث يعيه وعيا إذا حفظه فإنّه يعلم كون اللّام
ياء في مثله لعدم
الصفحه ١٥٧ : التأنيث ، نحو : هنة ، حيث التزم ابدالها فيها ـ هاء
ـ عند الوقف في كلامهم ، كما في المتمحضة للتأنيث ، فلذلك
الصفحه ١٩٥ : حمل
بعض الأبنية على بعض في الجمع للمناسبة واقع في كلامهم ، وان تخالفا في الزنة فمع
التوافق أولى ، وذلك
الصفحه ٤١٣ :
كرجعى ، ومنه : طوباك ، وطوبى لك ، كسقيا لك ، وكذا إذا أرى به الشجرة
المعروفة في الجنّة ، (وكوسى