الصفحه ٢٨٧ : للالحاق ، والالجاز لحوق التاء ، كما
يقال : علفاة في : علفى ـ لضرب من النبات ـ ، ولقولهم : أرض مفعاة ـ بفتح
الصفحه ٣٢١ : امّهات
الناس بالفجور فاخزين أولادهنّ بذلك.
(٢) هذا البيت من
مشطور الرجز وهو لقصي بن كلّاب جدّ النبيّ
الصفحه ٣٤٦ : الذهاب إلى بلادهم للماء والكلاء وجلب
الطعام بمطر سكوب يمطر في بلادنا يكثر به النبات والماء والطعام
الصفحه ٣٥٢ : » : انّ القرآن نزل بلغة قريش وليسوا بأصحاب نبرة
ولو لا ان جبرئيل «عليهالسلام» نزل بالهمزة على النبيّ
الصفحه ٤٤٧ : معراء : بالميم والمهملتين كحمراء ـ قليلة النبات ـ ، والريع
: بكسر الأوّل وسكون التحتانية ـ الطريق
الصفحه ٤٥٤ : : أراد به عبد الله بن الزبير بن العوام حواري النبي (ص).
وعنيتنا : من العناء وهو الجهد والمشقّة.
(٢) وفي
الصفحه ٥٤٨ : قيل ان ـ طه ـ ويس ـ اسمان للنبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وـ ق ـ اسم لجبل وـ ن ـ للذّوات وقياسها على هذا
الصفحه ٣٨٤ : فاء وعينا(إلّا في أوّل) (على) المذهب (الأصح) فيه ، وهو ان يكون من : وول ـ بواوين ـ على ما مرّ في
ذي
الصفحه ٤٧٧ : مغن عن هذا الاستثناء كما قيل
، لتعذر الحركة في الألف ، فيكفي ان يقال : انّه واجب إلّا في الهمزتين
الصفحه ٢٦٦ : المتحرّك لا يقبل حركة إلّا بعد الحذف وفيه زيادة
تغيير في بناء الكلمة ، وذلك الساكن (صحيح) ، لأن حرف العلّة
الصفحه ٢٩٩ : ء ؛ لعدمها في أصلها وهو جنق ؛ وزيادة حرفين في الأوّل وان كان
خلاف القياس إلّا في الصفة الجارية على الفعل
الصفحه ٣١٥ :
غلبة الزيادة مع الأكثر من ثلاثة ، فيرجع إلى اصالة الاصالة إلّا بدليل ، (و) من ثمّ قالوا
: (إصطبل
الصفحه ٣٣٧ : .
١ ـ وأوّلها
قصد المناسبة للكسرة سواء كانت قبل الألف أم بعدها ، (فالكسرة قبل الألف) لا تكون إلّا مع الفصل
الصفحه ١٠ : «فاعل» ومنصور على «مفعول».
إلّا المدّغم
في أصليّ فانّه يعبّر عنه بما بعده ، مثل : إدّارك ، وازّيّن
الصفحه ٢٣ : إلّا على
الكسائي ـ أن مناط العلّية لمنع الصّرف ـ هو ألف التّأنيث ـ باقية بعد حذف اللّام
، فتأمّل فيه