الصفحه ٢١٧ :
الكلمة : للاحتراز عمّا لو كانا في كلمتين ، إذا لا يتصوّر ذلك إلّا بوقوع اللين
في آخر الكلمة الاولى
الصفحه ٢٥٥ : النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فسمع أصوات الناس فقال : مه يعني : أيّ شيء ، فاخبروه
بالقصّة ، (قليل) في
الصفحه ٣٥٩ : والتخفيف ، فالتزم ذلك
فيه إلّا مع الضرورة كقوله :
ألم تر ما
لاقيت والدّهر أعصر
ومن
الصفحه ٤٥١ : بمنعها من
الصرف ، لضرب من النبات ـ فانّه فرع لذلك المفرد ، والفرع مأخوذ من الأصل طار عليه
ويناسب ذلك كون
الصفحه ٣٦٥ : ، لأنهم قدموا على النبيّ صلىاللهعليهوسلم
وفيهم أبو كبير الهذلي ، فقال أبو كبير للنبيّ (ص) : أحل لي
الصفحه ٣٥٥ : ذكر من الابدال والادغام (في ـ نبيّ ، وبريّة ـ) بالياء المشدّدة فيهما ـ من النبأ ـ بمعنى الخبر ـ ،
وبرأ
الصفحه ٤٨٢ : : اشدد ببياض وجه المتقين ، أم لا كما في قول
العباس بن مرداس :
وقال نبيّ
المسلمين تقدّموا
الصفحه ٨٢ :
مكرمة للنبات ـ أي جيّدة ـ ، ولم يتعرض لمجيئه مصدرا.
وقيل : المعونة
اسم بمعنى الاعانة
الصفحه ٨٨ : ـ.
(والمنبت) ـ لموضع النبات ـ ، (والمطلع ، والمشرق ، والمغرب ، والمفرق) ،
الصفحه ١٣٠ : للنسبة إلى امّهم ، ومنهم
عبد الله بن همام السلولي الشاعر.
(٢) البرديّ : بالفتح
نبات معروف ، وبالضم تمر
الصفحه ١٦٠ : ههنا ، إذ لعل التسمية في مثله يقصد بها : العبوديّة لمناف مثلا ، ولو
تعنتا (١) كما في جدّ النبيّ
الصفحه ١٦٢ : يتغيّر ، ويدل عليه ما
سمع منهم في مثل ذلك (كأنصاريّ) ـ في الطائفة المخصومة من أصحاب النبيّ
الصفحه ٢٠٥ : الخضرآء ، على ما روى عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم انّه قال : [ليس في الخضراوات صدقة] (٢)
، (لغلبته اسما
الصفحه ٢٢٠ : ملاقات اللّام المدغمة من
الجلالة ، لكونها في كلمتين حقيقة كالألف في (أَيُّهَا النَّبِيُّ
،) واثباتها
الصفحه ٢٦٤ : ء محرّكة بالتحريك المفتوح ـ للعشب والنبات ـ (و) هذا(الخبو) في : الخبأ ـ بفتح المعجمة وسكون الموحدة لما خبئ