الصفحه ٣٩٣ : حولت بعد
حذفها عن الكسرة إلى الضمّة فلم يعتنوا بها ، لعروضها.
[٢
ـ اعلال العين] :
(العين) : والواو
الصفحه ٤٠٧ : ، (للتنبيه بحركته) في العين والعدول عن القلب إلى الألف الساكنة(على حركة مسمّاه) إذ من سمعه مخالفا للقياس
الصفحه ٤١ : ،) فالخاضع الذليل ـ كأنّه ـ سكن عن الصعود إلى مدارج
الصفحه ٤١٨ : ، فمن ثمّ اعلّ نحو : ديم وتير ، ونسبة الفعل إلى
المصدر ليست بقاصرة عن نسبة الواحد إلى الجمع ، ولهذا
الصفحه ٢٦٦ : ـ (و) الحادي عشر من
الوجه وهو (نقل الحركة) عن الموقوف عليه إلى ما قبله ، جمعا بين السكون للوقف
وبيان الحركة
الصفحه ١١٢ :
الاشتمال على علامة التأنيث ، والتصغير يرد الأشياء إلى اصولها ، مع انّ
المصغر وصف في المعنى ـ كما
الصفحه ١٤ :
وجود هذا البناء وجودا يعتني به دليل مقتض للعدول في بطنان ، عن اعتبار قصد
التكرير ، والتعبير بالمتقدّم
الصفحه ١٩٤ : ») ـ بفتح الفاء وسكون العين والألف المقصورة ـ ، وهذا ان خلا عن التاء للنقل
إلى الاسميّة وكان من الآفات
الصفحه ٢٩٨ :
الأوّل إلى انحصار الأصلي منها في حرفين ؛ والخلوّ عن الفاء ، والثاني : إلى زيادة
الميم مع أربعة اصول في
الصفحه ١٩٣ : بمعناه ، كما انّ المذاكير جمع المذكار
بمعنى الذكر وان لم يستعمل.
(ونحو : صبور) ، ورسول ، ممّا مدّته
الصفحه ٥٧٥ : ، والتعليق عليه من خلال أكثر من سنة آخرها ليلة الأربعاء الموافق ٢٧ من
شهر شعبان عام ١٤١٩ ه من هجرة الرسول
الصفحه ٢٠ :
ويشترط مع ذلك
، أن لا يكون الداعي إلى الانقلاب إلى الياء مقتضيا للاعلال لوجوبه عند اقتضاء ذلك
الصفحه ١١٣ : السماء ـ فان همزتها منقلبة عن الواو فيعود باعلال مصغر ـ كساء
ـ إلى ذي الثلاثة ـ كما مرّ ـ ، وك ـ عقيبة
الصفحه ١١ : تكريره عن قصد ـ مع عموم ما ذكر من الداعي إلى
التعبير بالمتقدّم في كلّ ما كرّر قصدا ـ أعتبر ذلك الحكم في
الصفحه ٣٤٧ : ، بخلافها مع الألف ، فانّها تؤثر مع
ميل الفتحة إلى الكسرة في ميل الألف إلى الياء.
فمن ثمّ (١) منعوا عن