الصفحه ١٩٨ : المعتل اللّام) لذوي العقول ، وينقلب اللّام ألفا لتحركها وانفتاح ما
قبلها ، (وعلى) «فعل» ـ بضمّتين واسكان
الصفحه ٢ :
طالب ، واقتصرت فيها على كشف المقاصد ، وطويت الكشح عن الزوائد ، إلّا ما
ناسب المقام واقتضته الحال
الصفحه ١٩٧ : : السوابي فاعلّ اعلال قاض كجوار.
[جمع
فاعل الصفة] :
(الصفة) : ممّا كان على زنة «فاعل» مجرّدا عن التا
الصفحه ٢٢٨ :
قبله ، توسلا إلى التخفيف بالادغام ، ولو حرك الأوّل انتقض ذلك الغرض فادغم
وحرّك الثاني بالحركات
الصفحه ٣٦٥ : إذر أتاني
قلّ مالي ،
قد جئتماني بنكر (٢)
وقال حسان :
سالت هذيل
رسول
الصفحه ١٦١ : تقدير تماميّته
قياس غالب ، وقد يعدل عنه إلى النسبة إلى الجزء الثاني عند خوف اللبس ، كأشهليّ ـ في
عبد
الصفحه ٤٨١ : فِي
سَقَرَ)(٢) ونحو : جباهم ، ووجوههم ، إلى غير ذلك ، ممّا ليس فيه
المثل الثاني جزا حقيقة من الكلمة
الصفحه ٣٥٦ : حاجة ؛
واختير الحذف على قلبها إلى جنس الحركة المنقولة عنها إلى ما قبلها على ما اجازه
الكوفيون ، قياسا
الصفحه ٥٢٣ : بالادغام فالعدول عنه إلى الحذف مخالف للقياس
لكنه مسموع في هذين المضارعين لكثرة الاستعمال.
واسم الفاعل
الصفحه ١٣١ : عليه في المعنى ، فانّ البصريّ مثلا معناه : المحكوم عليه بأنّه منسوب ، أو
منتسب إلى البصرة ، فلذلك اختصّ
الصفحه ٤١٤ : ضمّتها إلى الضاد الساكنة إبدال الضمّة كسرة ، للسلامة عن القلب إلى الواو ،
فابقائها المؤدي إلى القلب خارج
الصفحه ١٦٧ : اسد ـ ، أو بالنقص
والتبديل معا كرسل ـ في رسول ـ ، أو بالزيادة والتبديل كرجل ورجال ، أو بجميع ذلك
كغلام
الصفحه ٣٨٩ : ،
نظرا إلى أصله ، كذا قيل.
__________________
(١) وممّا يستشهد به
لمجيئه في المضارع ما في صحيح
الصفحه ٣٤٦ :
عسى الله
يغني عن بلاد ابن قادر
بمنهمر جون
الرّباب سكوب (١)
أي
الصفحه ٣٣٤ : ـ مركبة من حروف كلمتين ، محذوفا بعضها ، وغيرت الهمزة عن الفتحة إلى
الكسرة ، وأصله : «أنا معك» أو «أنا معه