الصفحه ٥٢ : الحيوان ، وهذا لازم البتّة ، ويجب في
فاعله أن يكون صادقا على الكثير.
(و) يكون (للتعدية : نحو : فرّحته
الصفحه ٢٣٠ : )(٢) ، أو انقلبت إلى غيرها لعارض ، (و) ذلك نحو :
قولك (قالت اغزي) أيّتها المرأة ، فانّ الأصل : فيما وقع بعد
الصفحه ٣٨٦ : الخبر ، أو خبر لمحذوف ، وكذا قوله : العين ، واللّام ، (تقلب الواو) ان كانت فاء(همزة لزوما) إذا وقعت
الصفحه ١٥٥ : ء ـ لفرج المرأة ـ ، وشفة وأصلها : شفهة ـ بسكون الوسط ـ للجمع
على شفاة ، وربّما يقال : شفويّ ـ بالواو
الصفحه ١٥٩ : ، لانسلاخ المعنى التركيبي
، كقوله :
فاصبحت
كنتيّا واصبحت عاجنا
وشرّ خصال
المرأ كنت
الصفحه ٢٢٦ : .
ومن زعم انّ
السكون في تلك الأسماء للوقف لا للبناء فالوصل عنده بنيّة الوقف ، فالجلالة مبتدأ
بها عنده في
الصفحه ٢٨٣ : أيضا كان (ضهيأ) ـ بالمعجمة وفي آخره الهمزة ـ ، على هيئة جعفر ، ـ للمرأة الّتي لا يتدلّى
ثديها ولا تحيض
الصفحه ٣٥٧ :
فتحة ؛ وحكاه سيبويه حاكما بقلّته ؛ نحو : المراة ، الكماة ـ بالألف ـ ،
وعلى الادغام المذكور فيما
الصفحه ١٩١ : ، و «أفعال» كثيرا حتّى قيل انّه بابه كما جاء في
فلوّ ـ بفتح الفاء وتشديد الواو ، للمفطوم من ولدي الحمار
الصفحه ٣٠ : سيبويه
قال : لا يعرف لهذا الوزن إلّا إبل ، وهو من الأسماء ، وزاد الأخفش : بلزا ، ـ للقصير
، والمرأة
الصفحه ٣٢٢ : » ، ولقولهم : (١) تأمّمت المرأة ، واستأممتها ـ أي أخذتها امّا ـ لأن
نظائرهما على «تفعّلت ، واستفعلت» فالهاء في
الصفحه ٣٤٩ :
الجملة كما يقال : هل تفعل كذا فتقول : لا ، ويحكي عن بعض بني أسد : امالة فتحة
الفاء من (فَإِنَّهُمْ
الصفحه ٥٥١ : ) ان غير المنصوب المنون (بالحذف) أي بحذف التنوين من غير قيام شيء مقامه نحو : جاء زيد ، ومررت بزيد
الصفحه ٥٦٣ : بما بعدها(أو اختصارا) في الكتابة(للكثرة) في الإستعمال المناسبة للاختصار والتخفيف في الخط بخلاف
ـ هل
الصفحه ٢٩٩ : الفاء ـ هو الزنة ، كما اختاره
سيبويه على ان تكون النون الاولى زائدة ؛ لحذفها في الجمع والتصغير ؛ والميم