الصفحه ١٦٤ : البت ـ ان أريد به من يعمله ، وقد يقال : لمن يبيعه ، وهو : ـ بالموحّدة
والمثنّاة المشدّدة ـ الطّيلسان من
الصفحه ٥٠٨ : الصفة
دون المخرج فالاولى ان يبقى الغنة الّتي أثرها ، وهذا مذهب جميع القراء إلّا ما
ورد في رواية خلف عن
الصفحه ٢٧٤ : دون طرف اللسان فكانها قريبة من الشفوية مع انّها تناسب النون ، فلذلك
تدغم هي فيه نحو : من لدنه ، وتحذف
الصفحه ١٩٦ : . (١)
[جمع فاعل الاسم] : (٢)
(وفاعل الاسم) ـ أي الّذي على زنة «فاعل» ومعناه الاسم دون الصفة ـ ان
كان مجردا
الصفحه ١٦٥ : من اسم الفاعل
بمعنى اسم المفعول من غير ان يعتبر النسبة ، وجعله علماء المعاني : من المجازي العقلي
الصفحه ٣٦٥ : (١)
(و) جاء : (سال) ـ بالألف الصريحة ـ في : سئل ، من السؤال ، كما قال في زوجتين له :
سالتاني
الطّلاق
الصفحه ٣٩٦ : : يوجل ـ بالواو الساكنة ـ فقلبها ألفا شاذ مع انّها فاء
الكلمة ، وقد يقال : ان قلب حرف العلّة الساكنة
الصفحه ٧٨ : الكسرة عليها ، نحو : ياوم (٤) .. مياومة ، ويواما ، حكاه ابن سيّدة.
(ومرّاء) ـ بالتشديد ـ في مصدر ما راه
الصفحه ١٧٢ : ، ثمّ انّ الظاهر من التعرّض له في أثناء الكلام على الأسماء
انّه من الرجل ـ خلاف المرأة ـ ، وقيل : هو اسم
الصفحه ٣٥٩ : .
وأثبتوا الهمزة
الساكن ما قبلها في : أسماء المفعول ، الزمان والمكان ، والآلة ، فقالوا : المرئيّ
، والمرأى
الصفحه ٣٦٠ : علبة وهي وعاء من جلد أو خشب ، والاستشهاد بالبيت في قوله : «هل ريت»
على ان أصله : هل رأيت ؛ فحذفت الهمزة
الصفحه ٢٣٤ : بنحو : قل انظروا ، (ضعيف) لتوسط لام التعريف ـ وهي كلمة اخرى ـ بين النون ورجل ، فهو من قبيل «إن
الحكم
الصفحه ٥٥٢ :
يضربن) بصيغة الجمع للإستفهام مؤكدا بها ان يكتب (بواو ـ ونون).
وقياس (هل تضربن) للاستفهام عن
الصفحه ١٠٠ : ياء ان لم تكن إيّاها.
(فلذلك) الّذي ذكر من كيفيّة بناء التصغير ، وعدم الزيادة على
الأربعة في غير
الصفحه ٥٧ : النفس
عليه ، لكونه مطلوبا.
(وللاتّخاذ) ، وهو : أن يجعل الفاعل المفعول أصل الفعل ، وذلك إذا
كان الأصل