الصفحه ١٣٣ : دفن في مقابر قريش جعفر الأكبر بن المنصور
وأول من دفن في مقابر باب الشام عبد الله بن على ، سنة سبع
الصفحه ١٧٨ : .
فخافني فجعل في
رجلي حديدا وحبسني في بيت عنده ، فبعثت إلى النصارى فقلت لهم : أين أصل هذا الدين
الذي أراكم
الصفحه ١٩٥ : ، وحضر مع على بن أبي
طالب قتال الخوارج بالنهروان ، وورد المدائن في صحبته ، وغزا بعد ذلك خراسان فمات
بها
الصفحه ١٩٩ : سمرة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم. أنه قال : «ليفتحن رهط من المسلمين كنز كسرى الذي في
الأبيض (٢)» [قال
الصفحه ٢٢٠ : الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «تكون فتنة القاعد فيها خير من القائم ، والقائم
فيها خير من الساعي
الصفحه ٢٤١ :
فقال : إني رأيت
في المنام الساعة كأن إنسانا دخل المسجد ومعه حبل فوضعه في عنق حمار فأخرجه ، فما
الصفحه ٢٦٧ : الخوارزميّ يقول سمعت أبا العبّاس بن حمدان يقول سمعت محمّد بن
إسحاق السّرّاج. يقول : رأيت في المنام كأني أرقى
الصفحه ٢٨٤ :
فرواه عن الحكم عن عكرمة قوله لم يذكر فيه النبي صلىاللهعليهوسلم ولا أبا هريرة.
أخبرناه الحسن بن
على
الصفحه ٢٩١ :
سمعون : أيها
الشيخ وأنت تدعو الناس إلى الزهد في الدّنيا والترك لها ، وتلبس أحسن الثياب ،
وتأكل
الصفحه ٣٤٨ :
الحافظ يقول :
قصدت عبدان الأهوازيّ فقصدت مسجده ، فرأيت شيخا وحده قاعدا في المسجد ربعا حسن الشيبة
الصفحه ٣٦ :
أنزل من بغداد متى
ما دخلتها؟ قال : إن ابتليت بذلك فانزل نهر الدجاج فإنه في أيدي أربابه لم يغصبوا
الصفحه ٣٨ :
أو مال واقسمه بين
من حضر من المسلمين واترك الأرضين والأنهار لعمالها ليكون ذلك في أعطيات المسلمين
الصفحه ٣٩ :
: قالت امرأة من بجيلة ـ يقال لها أم كرز ـ لعمر : يا أمير المؤمنين إن أبي هلك
وسهمه ثابت في السواد وإني لم
الصفحه ٤٢ :
منازلهم فلم يجعل عليهم فيها شيئا (١).
***
باب ذكر حكم بيع أرض السواد وما روي في
ذلك من
الصحة
الصفحه ٦٧ : تكاد ترى فيها
إلا مستعجلا؟ فقال : لأنها قطعة من بابل فهي تبلبل بأهلها. واللفظ لحديث هارون.
قال أبو