الصفحه ٢٣٩ : الدّجاجلة.
قال الشيخ أبو بكر
الخطيب : قد ذكر بعض العلماء : أن مالكا عابه جماعة من أهل العلم في زمانه
الصفحه ٣٥٦ : ربّه ، أبو الطّيّب ، يعرف بابن الكاتب :
ذكر أبو القاسم
ابن الثلاج : أنه حدّث في سنة ست وعشرين
الصفحه ٣٦٩ :
في سنة ثلاث
وأربعمائة ، وكتبت عنه إملاء مجلسا واحدا ، ثم انقطعت عنه إلى أول سنة ست. عدت
فوجدته قد
الصفحه ٤٠٨ : :
خرجت من بلاد الروم فوقعت على راهب ، فقلت : هل عندك من خبر من قد مضى؟ فقال : نعم
فريق في الجنة ، وفريق
الصفحه ٥ :
ولد يوم الخميس
لست بقين من جمادى الآخرة سنة ٣٩٢ ه ، ونشأ في درزيجان ، وهي قرية كبيرة جنوب
غربي
الصفحه ١٤ :
وأما في الفروع
فكان الخطيب على مذهب الشافعي ، ويقال أنه كان شافعيا منذ باكورة طلبه للعلم ،
ويقال
الصفحه ٧٣ : : يا أبا القاسم هذا بلد عظيم ، لا يأتي عليك
يوم وأنت به إلا رأيت فيه من أهل الفضل من لم تره فيما تقدم
الصفحه ٧٥ : الرياح بها
المرضى إذا نسمت
وجوشت بين أغصان
الرياحين
قال : فأعطته ألفي
دينار
الصفحه ٩١ : في جبّانة كندة
تسعين رطلا بدرهم ، ولحم الغنم ستين رطلا بدرهم ، ثم ذكر العسل. فقال : عشرة أرطال
الصفحه ٩٤ : الداخل وهو سور المدينة في السماء خمسة وثلاثون
ذراعا ؛ وعليه أبرجة سمك كل برج منها فوق السور خمسة أذرع
الصفحه ١٠٧ :
وهو أحد الجبابرة
قتل في وقعة سبعين ألفا وأسر بضعة عشر ألفا فضرب أعناقهم وذلك بخراسان. وأما درب
الصفحه ١٠٩ : قدمت شوقا إليه وإلى النظر إلى وجهه لأنا نجد في
كتبنا أن الثالث من أهل بيت نبي هذه الأمة يملأ الأرض عدلا
الصفحه ١١٦ :
الحواري (١) في بعض أيام المقتدر بالله ، وقد جرى حديثه ـ وعظم أمره
وكثرة الخدم في داره : قد اشتملت
الصفحه ١١٩ : ، وأكثر قضبان الشجرة فضة ، وبعضها مذهب. وهي تتمايل في أوقات ولها ورق
مختلف الألوان يتحرك كما تحرك الريح
الصفحه ١٣٠ :
أيام النّاصر لدين
الله وهو أبو أحمد [طلحة (١)] الموفق : فكانت ثلاثين ألفا ؛ قدّر من كسب ملاحيها في