الصفحه ٤١ :
بالسواد للخضرة
التي في النخيل والشجر والزرع ، لأن العرب قد تلحق لون الخضرة بالسواد فتوضع
إحداهما
الصفحه ٥٥ : ودجيل وقطربّل والصراة ، يجبى
إليها خزائن الأمصار وجبابرتها ، يخسف بها وبمن فيها ، فلهى أسرع ذهابا في
الصفحه ٦٤ :
ودجيل وقطربّل
والصّراة ، يشيد فيها بالخشب والآجر والجص والذهب ، يسكنها شرار خلق الله وجبابرة
أمتي
الصفحه ٧٢ : قال : حدّثني وشاح مولى القاضي أبي تمام
الزينبي في مسجد جامع المنصور يوم الجمعة ـ وقد تجارينا ذكر من
الصفحه ٩٧ :
محمّد بن عبد الله بن المغيرة الجوهريّ كتابا ذكر أنه بخط عبد الله بن أبي سعد
الورّاق فكان فيه : حدّثنا
الصفحه ٢٩٢ :
عما كنت فيه. أو
كما قال : وحدّثني رئيس الرؤساء أيضا. قال حكى لي أبو على بن موسى الهاشميّ قال
حكى
الصفحه ٥٠ :
وكسر لدعواه ، وقد قدمنا القول عمّن حكيناه عنه في إجازة بيع أرض السواد ، وتحصل
منه أن أرض بغداد ملك
الصفحه ٨٦ :
تثبتوها في ألواح
الذهب وتعلقوها في أعناق الصبيان. فقال عيسى بن على : إن كنا قصرنا في ذلك فنستغفر
الصفحه ٨٩ : بلال بن جرير بن الخطفي عند تحوّل الخلفاء من بغداد :
أعاينت في طول
من الأرض والعرض
الصفحه ١٠١ : الشروي عن أبيه : قدم المهديّ من المحمّدية بالري سنة إحدى وخمسين
ومائة في شوال ، ووفدت إليه الوفود وبنى له
الصفحه ١٢٥ :
فيه منبر ، ورتب
إماما يصلي فيه الجمعة ، وذلك في شهر ربيع الآخر من سنة ثلاث وثمانين وثلاثمائة
الصفحه ١٤٠ :
بجميل الأوصاف ،
وقلّ ما اجتمع اثنان متشاكلان وكان أحدهما بغداديّا إلا كان المقدم في لطف الفطنة
الصفحه ١٤١ :
وصف البركة ، لكان
أشعر الناس في زمانه. والذي بنى الإيوان على ما ذكر عبد الله ابن مسلم بن قتيبة
الصفحه ١٤٨ : الإمارة عند المسجد الجامع ليلا ، وعمّي موضع قبره. ويقال
: دفن في موضع القصر. ويقال : في الرحبة التي تنسب
الصفحه ٢٠١ :
رمضان منها ، وكان
سيّدا في قومه ، وبسط له رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثوبا ليجلس عليه وقت مبايعته