الصفحه ٢٤٩ : منصور الكسائي الرّازيّ ؛ ولم يكن يوثق في علمه.
أخبرنا الحسين بن
أبي بكر ومحمّد بن عمر القاسم النرسي
الصفحه ٨ :
وبعقوبا : حيث سمع
فيها من محمد بن الحسن بن حمدون القاضي.
والأنبار : حيث
سمع فيها من محمد بن أحمد
الصفحه ٢٢ : تاريخ النخبة وهم أصحاب الكفاءات
والمبرزين في المجتمع.
ولقد استبطن
الخطيب البغدادي في كتابه بعض الكتب
الصفحه ٤٨ :
قال عبد الرّحمن :
يعني ـ من أرض السواد ـ قال أبو عبيد : وكأنّ عمر بن عبد العزيز تأول الرخصة في
أرض
الصفحه ٧١ : ببغداد ، وإنها لصيادة تصيد الرجال ، ومن لم يرها
لم ير الدّنيا (١).
قرأت في كتاب أبي
الحسن الدّارقطنيّ
الصفحه ٧٨ : نهر العسل في الجنة ، ونهر دجلة نهر اللبن في الجنة ،
ونهر الفرات نهر الخمر في الجنة ، ونهر سيحان نهر
الصفحه ٩٠ :
ذكر خط مدينة المنصور وتحديدها
ومن جعل إليه النظر
في ترتيبها
أخبرنا أبو عمر
الحسن بن عثمان بن
الصفحه ١٣ :
رحلته
إلى الحجاز :
دخل الخطيب مكة
حاجا ، وسجل وجوده فيها في ٨ ذى الحجة سنة ٤٤٥ ه ، وقد التقى
الصفحه ١٧ : . (٤)
في مصطلح الحديث :
٢٩ ـ الكفاية في
علم الرواية. (٥)
٣٠ ـ الفصل للوصل
المدرج في النقل ـ في تسعة
الصفحه ٢٦ :
عن أوهام وأخطاء
وقع فيها علماء كبار ثم صححها ، وهي تتعلق إما بتواريخ الوفيات أو بتواريخ الموالد
الصفحه ٢٩ :
منهج التحقيق
اعتمدنا في تحقيق «تاريخ
بغداد» على مخطوطة دار الكتب المصرية تحت رقم (تاريخ ٣١٩٦
الصفحه ٥١ : .
فالإقليم الرابع الذي فيه العراق ـ وفي العراق ـ بغداد ـ هو صفوة الأرض ، ووسطها
لا يلحق من فيه عيب سرف ولا
الصفحه ٩٩ :
بالكرخ وأمر
ببنائها من ماله على يدي الرّبيع مولاه ، وفيها وسع طرق المدينة وأرباضها ووضعها
على
الصفحه ١٢٢ : محمّد السكوني قال نا محمّد بن خلف قال : وكانت مساحة
قصر المنصور أربعمائة ذراع في أربعمائة ذراع ، ومساحة
الصفحه ١٢٩ : : أدركت ببغداد ثلاثة جسور :
أحدها محاذي سوق الثلاثاء ، وآخر بباب الطاق ، والثالث في أعلى البلد عند الدار