الصفحه ٢٠٧ : قلبه لا تزال مسافة بين الحق والباطل ، وأمّا إذا وصل الى مستوى يختلط في
قلبه الحق والباطل ، وأنّ التبرير
الصفحه ٢٣٨ :
معرفة الله على قلب مؤمن انسحب منه ظلام الأغيار ، فلا شيء ولا شخص يشارك الربّ في
القلب.
يقول الإمام
الصفحه ٢٦٠ : نقول ـ نجونا
وهلكت»
وهبطت كلمة
الإمام كالصاعقة على قلبه ، فقال لمن حوله : وجدت في قلبي حزازة
الصفحه ٣٤٣ : الاختلاف بين الناس كامن في القلب ، وأعظم أسبابه الحب والبغض ، فالكبر والحسد
والعصبيات القبلية والقومية
الصفحه ٣٤٩ : قلبه فلا يكاد يعرف شيئا.
(فَإِنْ يَشَإِ اللهُ
يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ)
ونستوحي من الاية
: إنّ من
الصفحه ٣٥٤ : القلب
من درن الحرص والكبر ، ولاقتلاع جذور البغي والخلاف ، يذكّرنا ربّنا ـ في هذه
الآيات ـ بأنّ الله
الصفحه ٤٠٥ :
وحقّ للنبي أن
يتكأدّه ثقل الوحي ، ولو لا توفيق الله لتصدّع قلبه لتجلّيات ربّه. أو ليست
السموات
الصفحه ٥٠٧ : في إناء واحد ، كذلك لا يجتمع الفقه والغي (وفي نسخة
: والعمى) في قلب واحد.
بحقّ أقول لكم
: إنّ النفس
الصفحه ١٣ : ، والقرآن الكريم شفاء للقلب
من تلك الحجب ، وفي هذه السورة المباركة نجد نهجا بديعا وشفاء سريعا ، وعلينا فقط
الصفحه ١٨ : ء
الله السكينة على القلب ، فهو غافر الذنب وقابل التوب وهو ذو الطول ، ولولا هذه
السكينة لتصدّعت قلوب
الصفحه ٤٥ : يفوته منها شيء .. وكيف يكون ذلك وهو
يحيط بنوايا الإنسان وما ينطوي عليه قلبه؟!
ولو تعمّقنا في
هذه الآية
الصفحه ٤٦ :
حقيقة علمه تعالى بما في قلبه فإنّه لن ينافق أو يخون ، ولن تأخذه روح
اللامبالاة بالذنب.
(وَما
الصفحه ٤٧ : ] إنّ تحمّل
أمانة المسؤولية لأشد على قلب الإنسان من حمل الجبال الراسيات ، وإنّه ـ في ذات
الوقت ـ السبيل
الصفحه ٦١ : بالله من قلب مطبق ولسان مطلق» .
[٢٩] ويبيّن
المؤمن السبب الذي جعل فرعون وقومه يكفرون بموسى (ع) وهو
الصفحه ٦٥ : مَقْتاً عِنْدَ
اللهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ
مُتَكَبِّرٍ