الصفحه ٢٧ : يفلح في الحياة إلّا أن يتحرّك
باتجاه تسخير الطبيعة التي من أهم عوامل تسخيرها العبودية لله ، وحينها سوف
الصفحه ٤٤٠ : بالحمد؟
ذلك لأنّ
حاجتنا ـ نحن البشر ـ الى الدواب أو الفلك ، وضعفنا عن توفيرها لو لا تسخير الله ،
شاهد
الصفحه ٢٣٥ : قدرة على تسخير الطبيعة فحسب ، بل ويزداد إيمانا بربّه ،
ومعرفة بأسمائه الحسنى التي تتجلّى في السموات
الصفحه ٢٨٠ : في وحيه ورسالته ، ذلك أنّ خالق الكون
هو نفسه الذي خلق المنهج الذي يهدينا الى تسخيره في صالحنا.
ولأن
الصفحه ٢٩٨ : والأنهار والنشاط والعقل كلّها رزق من الله ، أمّا الكسب فهو
تسخير هذا الرزق ليتحوّل إلى حقول مزروعة.
وما
الصفحه ٤٢٠ : ، فإذا استقروا على ظهور
الأنعام أو متن السفن سبّحوا الله على تسخيرها لهم! ولم يكونوا بمستواها (٩) ونقرأ
الصفحه ٤٣٨ : باستقرار ، ونتمكّن منها ، ولا ندعها تجمح أو تضطرب.
كما نستوحي من
الآية ضرورة تسخير الطبيعة وعدم إهمالها
الصفحه ٧٠ :
قلوبهم.
(كَذلِكَ يَطْبَعُ
اللهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ)
والجبّار هو
الذي يسعى لقهر
الصفحه ٤٣ : اليوم.
(إِذِ الْقُلُوبُ
لَدَى الْحَناجِرِ كاظِمِينَ)
وربما يكون
المقصود من القلب هنا بالإضافة إلى
الصفحه ١١٧ : العبد حبّا لربّه ، والحبّ أفضل علاقة تصل قلب الإنسان بربّ العالمين. إنّه
يغمر القلب صفاء وعطاء ، وحبّا
الصفحه ١٠ : والحديث الشافي الذي يطهّر القلب من عقبات
الإيمان ، وذلك عبر الترتيب التالي :
أوّلا : في
البدء نجد تحذيرا
الصفحه ١٢ : بقضية الجدال في آيات الله
وكيف ينتهي بصاحبه أن يطبع الله على كلّ قلبه ، ويمسي كفرعون الذي بلغ به الغرور
الصفحه ٦٧ : أو الكفر هو القلب فتارة يكون خاشعا يسلّم للحق
ولمن يجسّده في المجتمع ، وتارة يكون متكبّرا يكفر بكلّ
الصفحه ١١٦ : طرق العلاج التي سبقت أو تأتي في هذه الآيات.
باء : الدعاء
يلهم الأمل ويرفع اليأس ، ويعيد إلى القلب
الصفحه ١٣٣ : يطبع على كلّ قلب متكبّر جبّار ، وضرب لنا مثلا من تكذيب فرعون ، وكيف زيّن
له سوء عمله ، وصدّ عن السبيل