وراء الدنيا لأنها بين يديه ، ويرفض الآخرة لأنها مؤجلة ، ومثل الإنسان الذي يختار الدنيا على الآخرة كالذي يفضّل دينارا واحدا حاضرا ، على مليار دينار غائب ، تتأخر عنه يوما أو بعض يوم.