الصفحه ٣٧ : المحاذاة
بكراهتها هنا أيضاً ، فإنّه بعد أن نقل بعض الأخبار (٤) الدالّة على فساد صلاة المرأة بمحاذاتها في
الصفحه ٤٢ :
ويكره لغير المرأة وخائف الزحام الانفراد بصفّ
الصفحه ٥٥ :
الخامس
: عدم الحيلولة
بما يمنع المشاهدة إلّا المرأة ، ولو تعدّدت الصفوف صحّت ، ولو صلّى الإمام في
الصفحه ١١ : موسى عليهالسلام عن المرأة تؤمّ النساء ما حدّ رفع صوتها بالقراءة؟ قال
: قدر ما تسمع» (١) للاتفاق على
الصفحه ٢٢١ : إلى أنّ أصحاب هذه الأمراض لا
يجوز أن يؤمّوا الأصحّاء على طريق الحظر ، والأظهر ما قلناه. ولا يجوز إمامة
الصفحه ٣٠ : يمكن القول بالعكس ، فلا
بدّمن التأخّر عنه التأخّر البيّن. واعتبار ذلك في المرأة فقط محلّ تأمّل ، لعدم
الصفحه ٤٣ : «المفاتيح
(٦) والمصابيح (٧)» يستحبّ أن لا يقوم وحده.
وفي «الذكرى»
لا كراهة في وقوف المرأة وحدها إذا لم يكن
الصفحه ٢٢٢ : طاهر الولادة سليم من الجنون والجذام
والبرص إلى أن قال : وقد يتكامل صفات الإمامة لجماعة وتنعقد على وجه
الصفحه ٥٩٩ : على مذهب شاذّ نادر لم نعرف قائلاً به سواه كما ستعرف ، ولا
ريب أنّه لم ينعم النظر في كلام الأصحاب أو لم
الصفحه ١٨٨ : .. إلى آخر كلامه ، وفيه نظر ظاهر.
وتنقيح البحث
في المسألة أن يقال : تقديم المأموم إمّا أن يكون في رفع
الصفحه ٦١٦ : التردّد ومن اختلال القصد. وقال في «الروض» : وهل يحسب من الثلاثين ما
تردّد فيه إلى دون المسافة؟ فيه نظر
الصفحه ٤٢٨ : الأمر الظاهر في الوجوب العيني إلى التخييري مع
انتفاء القرينة الدالّة عليه ، بل مع وجود قرينة الخلاف
الصفحه ١٠٨ : وصلاة الاحتياط وركعتا الطواف لكن في استفادة ذلك من الأخبار نظر.
وقال الاستاذ (٨). أفاض الله تعالى عليه
الصفحه ١٣١ : ، قالوا : ولو كان في فلاة أمكن تحقّق الدخول بوصوله إلى موضع يمكنه
فيه الائتمام بأن لا يكون بعيداً عادةً
الصفحه ٧ : الرجل والمرأة كما في «البيان (١)».
فلو نوى الواحد
الإمامة والائتمام لم تصحّ نيّته ، وفي بطلان الصلاة