الصفحه ١٠ : بأس به لصحّة الأخبار الدالّة عليه وضعف الخبرين الدالّين على الخلاف مع
احتمالهما للتفصيل وهو جواز إمامة
الصفحه ٤١ : المنقول عن أبي علي (١٦). واستقربه في «المختلف (١٧)» واستحسنه في «الذكرى» فالخلاف في تقديم الصبيان على
الصفحه ١٧ : المأموم الجاهل بحاله (١).
وعن أبي علي (٢) و «مصباح» السيّد (٣) أنّه لو ائتمّ بمن ظاهره العدالة فبان
الصفحه ٢٣٧ : معاوية بن شريح (٩) والحنّاط (١٠) ، والخبران غير خاليين من الإشكال ، لأنّ الإمام إذا لم
يكن حاضراً فلمن
الصفحه ٢٥١ : عليه ، وقد تظهر دعوى الإجماع من «المنتهى (٤)» حيث قال : فإن تساووا في الفقه فأقدمهم هجرة ذهب إليه
الصفحه ١٥١ : فلا تقرأ ويدلّ على أنّ ذلك على الفضل لا على الوجوب رواية علي بن
يقطين (١) عن أبى الحسن عليهالسلام في
الصفحه ١٦٩ : أحالوه على ما
ذكروه في المأموم ، وقد اقتصر جماعة ممّن تعرّض لحكم قراءته كأبي المكارم (٥) وأبي المجد
الصفحه ١٥٣ : ءة الإمام ،
ثمّ قال : لو لم يسمع في الجهرية ولا همهمتها استحبّ له القراءة ، ثمّ قال : وقال
الشيخ في التهذيب
الصفحه ٥٥٠ : عمران
القمّي عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : قلت له : الرجل يخرج إلى الصيد مسيرة يوم أو
الصفحه ٣٠٤ : القديم؟ ففي خبر
المفضّل بن عمر الّذي رواه العيّاشي في تفسيره قال : كنت مع أبي عبد الله عليهالسلام أيّام
الصفحه ١٣٣ : ما فهمناه من كلماتهم ثمّ نردفه بذكر عين عبارتهم ، إذ لكلٍّ طالب.
فنقول : أسقط
الحسن بن أبي عقيل على
الصفحه ٦٣٧ :
على تقدير اختصاص
الحكم بالمسجد هل يختصّ بالقديم؟.......................... ٣٠٤
في اختصاص الحكم
الصفحه ٢٤٩ : الأفقه وغيره خيرة عليّ بن بابويه (١) وأبي عليّ (٢) والمفيد (٣) والسيّد (٤) والقاضي (٥) والتقي
الصفحه ٢٥٤ : بتقديم الأقرأ على الأفقه ولكنّهما
أرادا ترجيح الأقرأ على الفقيه مع تساويهما في الفقه ، صرّح بذلك في
الصفحه ٦٩ : لم يلحظ تمام كلامه واستدلاله.
وفي «المختلف (٦) والذكرى (٧) والبيان (٨)» عن أبي علي أنّه قال : لا