الصفحه ٣٤٢ :
النهار وأراد إنهاءَه
__________________
(١) فقه الإمام الرضا (عليه السلام) : في صلاة المسافر والمريض
الصفحه ٦٣٥ :
فروع كثيرة حول مسألة
تقدّم المأموم على الإمام................................... ١٩٧
فيما حكم
الصفحه ٦٣٣ : ..................................................... ٧
الثالث : عدم تقدّم
المأموم على الإمام............................................. ٢٥
حكم وقوف الرجل عن
الصفحه ٧٧ : الجعفرية» يجب تأخيرها إجماعاً (١٠).
وفي «المصابيح»
لا يجب على الإمام قصد الإمامة بل لو قصد عدم الإمامة
الصفحه ٢٣٠ : أن لا يكون الإمام أسيراً للنصّ على ذلك أو
مكشوف غير العورة من أجزاء البدن الّتي يستحبّ له سترها
الصفحه ٤١٤ : الكوفة بمقدار بريدين مسيرة يوم ، وكيف
يترك الناس أمير المؤمنين (عليه السلام) وإمام المسلمين يمشي إليها
الصفحه ٢١٦ : «المنتهى (٩)» أيضاً : هل يجوز للإمام المسافر أن يصلّي فريضة اخرى
وينوي المأموم الائتمام به؟ الّذي يلوح من
الصفحه ١٧٧ : يدر ما صلّى
قبله الإمام ذكره من خلفه» وقد عمل به الأصحاب ، وهذا لا يتّجه إلّا على القول
بالندب إلّا أن
الصفحه ١٩٥ : وترك ذكر حكم سبقه له في نفس الركوع أو السجود ، وبعضهم (١) اقتصر على الأخير وبعضهم (٢) ذكر الأمرين معاً
الصفحه ٣٠ : النافع والمسالك (٦)» أنّه لا يضرّ تقدّم المأموم على الإمام بمسجده إلّا في
المستديرين حول الكعبة.
هذا
الصفحه ٧٥ : التوابع مثل
سائر نوافل الصلاة مع أنّها أفعال لا بدّ منها ، وليس في الإمامة شيء زائد على
حال الانفراد حتّى
الصفحه ٦٣٦ : الأتقى والأورع......................................... ٢٦٨
فيما لو علم المأموم
فقد شرط الإمامة بعد
الصفحه ١٠١ : .
______________________________________________________
يفرغ ليسلّم بهم (١). وفي «المفاتيح» أنّه غير بعيد (٢). وقال في «البيان» بعد قوله : ولو زادت صلاة الإمام
الصفحه ٣٤٧ : .
وفي الموثّق عن
عيص بن القاسم عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : سألته عن التقصير في الصلاة
فقلت له
الصفحه ٥٥٤ : «الفقه الرضوي (٧)» ورواية عمران (٨) على ما ذكره مولانا مراد (٩) من أنّ المراد بالفضول هو الّذي لا يتعلّق