الصفحه ٩٩ : .
__________________
(١) الظاهر أنّ مراده
من ثقة الإسلام هو الكليني مؤلّف الكافي ، والناقل ظاهراً هو كشف اللثام : ج ٣ ص
٤٧ حيث قال
الصفحه ٤٤٦ : ، وفي «الكافي»
بسنده عن الباقر عليهالسلام «أنه استرخت أسنانه فشدّها بالذهب» (١) ويمكن أن يقال
الصفحه ٨٥ : المتقدّمين (٤). وفي «كشف الرموز (٥)» أنه مذهب الأكثر. وفي «المسالك (٦)» أنه المشهور.
وفي «الكافي
الصفحه ٩١ : » أيضاً ، والموجود في «المبسوط (١) والتهذيب (٢) والاستبصار (٣) والكافي (٤) لثقة الإسلام والوسيلة (٥)» أنّ
الصفحه ٤٤ : كتب الأخبار الثلاثة «الكافي (٣) والتهذيب (٤) والاستبصار (٥)» على تأكّد استحباب المبادرة إليها ، لأنّ
الصفحه ١١١ : عليه. وفي «السرائر (١)» إذا صار المثل والمثلان خرجت النافلتان بلا خلاف.
وفي «الكافي»
على ما نقل
الصفحه ١٨٥ : خبر واحد اختلفت نسخة المنقولة ، ففي الكافي : ج
٥ ص ٥٠٠ والوسائل : ج ١٤ ص ٨١ نقلاً عنه عن أبي بصير عن
الصفحه ٨٠ :
الرأس توافق ظهور ثلاثة أنجم.
قال ثقة
الإسلام في «الكافي (١٠)» والفاضل الميسي والشهيد الثاني في «الروض
الصفحه ٩٦ : شاء الله تعالى.
وقال الجمهور
كافّة (١٠) : إنّ جبرائيل عليهالسلام أمر النبي صلىاللهعليهوآله أن
الصفحه ١٠٩ : .
(٢) وسائل الشيعة : ب
٨ من أبواب المواقيت ح ٣٤ ج ٣ ص ١١٠ ، وفيه وفي الكافي «صالح ابن سعيد» وهذا هو
الصحيح
الصفحه ١١٢ : المثل قال بالمثلين ، ومن استثنى قدر الفريضة هناك استثناه هنا إلّا
من عرفت. وقد مرَّ عن «الكافي
الصفحه ١١٧ : في «الناصرية (٨)» والطوسي (٩) والمحقّق (١٠) والمصنّف (١١) وغيرهم. وعن «الكافي (١٢)» أوّل وقت صلاة
الصفحه ١٤٢ : التقي في «الكافي
(١)» النصّ على صحّة صلاته. وفي «الدروس (٢)» يشكل إن كان جاهل الحكم إذ الأقرب الإعادة
الصفحه ١٤٤ : ،
______________________________________________________
«الكافي (١)» فيما نقل. وفي «الدروس (٢)» الناسي كالعامد إلّا أن يصادف الوقت ، انتهى. ولعلّه
يريد الوقت
الصفحه ٢٥٦ : (١) وغيرهم (٢). وهو المنقول عن أبي علي (٣) و «المصباح (٤) والإصباح (٥) والجُمل والعقود (٦) والكافي