الصفحه ٥٠٤ :
__________________
(١) لم نجد مغرب
اللغة وليس بأيدينا إلّا أنّ المحكي في الشرح موجود في النهاية الأثيرية : ج ٢ ص
٩٧ وأقرب
الصفحه ٦٧ : الناظر أنّ هذا البيان الذي ذكره الشارح بطوله وتفصيله وبعين عبارته ذكره
قبله الفيض رحمهالله
في شرح الوافي
الصفحه ١٨٥ : »
والظاهر أنه زائد والصحيح ما في الشرح. ثمّ إنّ الّذي ورد في صلاة دخول الزوج
بالزوجة أو دخولها عليه إنّما هو
الصفحه ١٨٦ : الأوقات كانت كالمبتدئه فهي
تفترق معنىً ولفظاً عمّا في الشرح ، راجع التذكرة : ج ٢ ص ٣٤٥.
(٢) جامع المقاصد
الصفحه ٤٧٢ : ، والخبر المشار إليه في الشرح
إنّما روي عن إبراهيم بن محمد الهمداني ، راجع الوسائل : ج ٣ ص ٣٧٥.
(٦) وسائل
الصفحه ٤٢ : ءها لعدم اشتهارها ، انتهى.
واستثنى أبو
العباس في «الموجز (٤)» وتبعه الصيمري (٥) في شرحه صلاة أحد عشر
الصفحه ٤٥ : . وهذا كما
ترى غير ما نسب إليه في الشرح ، فراجع الروضة : ج ١ ص ٤٨٦.
(٩) منتهى المطلب :
كتاب الصلاة
الصفحه ٢١ : . (فراجع الحدائق : ج ٦ ص ٦٠).
فالحاصل أنّ العبارة الّتي نسبها في الشرح إلى الشهيد في الذكرى من عبارة
الصفحه ٩٩ :
وعمل يوم وليلة فلم نعثر على النقل عنها. نعم الحكم المذكور في الشرح موجود فيها
كلّها. راجع مصباح
الصفحه ١٧١ : . ولعلّ منشأ نسبة هذه العبارة إلى الشيخ في
التهذيب عبارة كشف اللثام حيث نسب إليه ما في الشرح صريحاً وغفل
الصفحه ٣٠٥ : في شرح الإرشاد للشيخ زين
الدين رحمهالله تعالى ، انتهى.
قلت : هذه
التسمية رأيناها في «المعتبر
الصفحه ٤٢٩ : في ذلك في شرح قوله : والأعمى يقلّد (٨)
__________________
(١) الموجز الحاوي (الرسائل
العشر) : في
الصفحه ٢٢ :
المغرب. قال في «شرح المفاتيح (١٤)» أفتى به الفقهاء.
__________________
الشيعة : باب ٣١ من
أبواب
الصفحه ٧٦ : تفترق عمّا حكى عنه في الشرح من أنه
ادّعى الاختلاف فيما زاد عن المثلين إلّا أنّ الظاهر أنّ مفادهما واحد
الصفحه ١١١ : ، وآخر وقت المضطرّ
أن يصير مثله ، انتهى. وهذه العبارة تفترق عمّا حكاه عنه في الشرح بكثير وحمل
الإجزاء على