الصفحه ٤٥٢ : نسخة معتبرة للمعتبر : علي بن راشد ، وكذا في شرح
الإرشاد للشهيد الثاني والمنتهى للعلّامة وبعض نسخ الذكرى
الصفحه ٢٢٩ : «الروضة (٨)» ومذهب الأكثر كما في «شرح الشيخ نجيب الدين والمفاتيح (٩)» وبه صرّح في «المبسوط (١٠) والنهاية
الصفحه ٥١٣ : لهنّ في الصلاة فعليه عمل الناس في
الأعصار والأمصار كما في «شرح الشيخ نجيب الدين وحاشية المدارك (١٠
الصفحه ٢٠٨ : في مكتبة المرعشي برقم ٢٧٧٦).
(٧) الدرّة السنية في
شرح الرسالة الألفية الشهيدية : صرّح مؤلّفه بهذه
الصفحه ٣٤٨ : عنه في الشرح ، بل الّذي وجدنا فيه هو التصريح بأنه
رأى الصحيحة في الاصول في آخر باب صلاة المضطرّ من
الصفحه ٤٣٢ : .
(٢) لم نر اسماً لهذا
الفاضل في الكتب الّتي تفحّصنا بعينه إلّا أن الكركي في شرح الألفية (رسائل
المحقّق
الصفحه ٤٧٩ : اللثام : ج ٣ ص ٢٠٧ كما في الشرح
ولعلّه نقله عنهما من كشف اللثام.
(٥) الوسيلة : في
بيان ما يجوز فيه
الصفحه ٥٣٧ : وتأمّل. ويحتمل أن يكون المراد في الشرح هو نسبة قياس الناسي بالجاهل كائناً
ما كان حكم الجاهل عند المجتهد
الصفحه ٢٤٢ : بصريح ولا كاد يكون صريحاً كما ادّعاه
في الشرح.
(٥) استفادة
الاستحباب من عبارة النهاية مشكل بل ظاهرها
الصفحه ٢٦٥ : (٥)» وظاهر «المدارك (٦)» حيث نسبه إلى الأكثر ومذهب جمهور المتأخّرين كما في «شرح
الشيخ نجيب الدين» وهو خيرة
الصفحه ٥٢٥ : وإرشاد الجعفرية (٤) والروضة (٥) والمسالك (٦) والمقاصد العليّة (٧)» بل في «شرح الشيخ نجيب الدين» نسبة ذلك
الصفحه ٢٢٨ : فخر
الإسلام في «شرح الإرشاد (١٢)» أنه إذا علم أنّ هذا الغذاء يورث الجنون كان أكله
حراماً لكن لا يجب
الصفحه ٤٧٥ :
وهو الذي يروي عن الهادي ، والمراد من المروي عنه في الشرح هو الأوّل فلا تغفل حتى
تجعل نفسك في التحيّر
الصفحه ٣٥٢ : والصحيح أن تكون بعد قوله «بالمسامير»
: فلا إشكال في الصلاة عليه. كما في الشرح ، وذلك أولاً بقرينة قوله
الصفحه ٤٧٣ : الجواز في الأرانب ، وصحيحة (١) محمّد بن عبد الجبار سيأتي الكلام فيها في شرح المسألة
الآتية إن شاء الله