الصفحه ٢٧٨ : يتأتّى
بفعل الرواتب اليومية ونحوها فيها.
__________________
(١) المعتبر : في
القبلة ج ٢ ص ٦٧
الصفحه ٢٨٥ : الاستقبال عليه ، ولذا لا يتحقّق فيما لا وجه له كالشجرة والحجر والجدار
ونحوها ، انتهى. وأنت خبير بأنّ هذا لا
الصفحه ٢٨٨ : لا يجوز له ولا لغيره العمل به. ونحوه ما في «البيان (١) والنفلية (٢) وإرشاد الجعفرية (٣) والعزّية
الصفحه ٢٩٠ : الجنوب وكون المشرق
والمغرب على اليمين واليسار ، فإذا جعل خلف المنكب كان الوجه منحرفاً عن نقطة
الجنوب نحو
الصفحه ٢٩٧ : إلى زيادة انحراف يسير نحو المغرب. وفي «كشف اللثام (٣)» المراد ب «من والاهم» من كان في جهتهم إلى أقصى
الصفحه ٢٩٩ : ونحوها
تقريبي ، لابتنائه على موازاة مدارات الشمس للمعدّل. وهذا التقريب قريب ممّا
ذكرناه كما لا يخفى. ولا
الصفحه ٣٠٤ : الجدي مسامتاً له لكونهما على دائرة واحدة
بخلاف ما لو كان منحرفاً نحو المشرق والمغرب. وفي أكثر هذه الكتب
الصفحه ٣٢١ : إلى حيث
يقابل الركن الشامي إلى نحو المقام. وعلامتهم جعل بنات نعش خلف الاذن اليسرى وسهيل
إذا نزل للمغيب
الصفحه ٣٢٣ : وطرابلس فقبلته تقرب من نقطة المشرق وبعضها
تميل عنه نحو الجنوب يسيراً ، انتهى. والمراد بالركن الغربي ثاني
الصفحه ٣٢٥ : بجيّد (١) انتهى. ونحوه ما في «الروض (٢) والروضة (٣) والمقاصد العليّة (٤)». وفي «اللمعة (٥) والألفية
الصفحه ٣٢٩ : عنه في «المختلف».
ونحو ما في «الخلاف»
ما في «المبسوط» حيث قال : وأمّا النوافل فلا بأس أن يصلّيها على
الصفحه ٣٣٦ : ء ، لعموم الأخبار (٣). وقد عرفت أنّ هذه العبارة حاملة معنيين. ونحوه ما في «الذكرى»
حيث قال : إذا لم يمكنه
الصفحه ٣٣٨ : النافلة على دابّته في الأمصار (٢) ونحو ذلك من الأخبار (٣) المتضافرة.
وقد يستدلّ
للثاني بقول الصادق
الصفحه ٣٦١ : السجود
على القربوس ونحوه. وفي «نهاية الإحكام» لا يجب عليه وضع الجبهة على عرف الدابّة
والسرج لما فيه من
الصفحه ٣٦٥ : أمارة ، انتهى.
وأجاب في «فوائد
القواعد (١)» بأنّ المراد بالعلم بها للبعيد استفادتها من نحو محراب