الصفحه ٤٣٨ : : إنّه خيرة الموجز الحاوي. وفي «الذكرى
(٧)» أنّ مضمون رواية ابن أبي يعفور مشهور بين الأصحاب ، ووافقه
الصفحه ٤٣٩ : «الذكرى (٣) والروض (٤)» وغيرهما لا تشترط ذكاته استناداً إلى رواية ابن أبي
يعفور.
وفي «المقاصد
العليّة
الصفحه ٤٤١ : أربع تموت إذا فقدت الماء لخبر ابن أبي
يعفور الصريح (٧) في ذلك وقد سمعت أنه مشهور فلا ينافيه خبر حمران
الصفحه ٤٦٧ : في الواقع على خلاف ذلك قطعاً ، لأنّ
فيها صحيح ابن أبي عمير عن ابن بكير الّذي أجمعوا على تصحيح ما يصحّ
الصفحه ٤٧١ : به وصحيحة ابن يقطين
«قال سألت أبا الحسن عليهالسلام عن لباس الفراء والسمّور والفنك والثعالب وجميع
الصفحه ٤٧٥ : على وزن خمير. وفطير ابن بشار بالباء والشين المشدّد مع
الألف بعده أو بشر على وزن عسر والعذر ابن بشار
الصفحه ٤٨٥ : ينفضه ويلقيه عنه؟ فوقّع : يجوز (٣)» قلت : الظاهر من خبر ابن عبد الجبّار أنّ المراد
بالذكّي ما كان مأكول
الصفحه ٤٨٦ : خبر ابن
الريّان فالظاهر أنّ المراد ممّا لا يؤكل لحمه ما كان غير الإنسان كما يأتي.
ويدلّ على
المنع في
الصفحه ٦ : عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ
رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ» (١٧) ممنوع ، وقد ذهب ابن هشام (١٨) إلى جواز عدم المغايرة
الصفحه ٨ : في «المدارك»
: إنّ ابن الأثير ذكر لها في نهايته معاني منها أنها العبادة المخصوصة. والظاهر
أنّ هذا
الصفحه ٤٠ : نقول لا يجوز ، لأنه لا دليل في الشرع على ذلك. وروى ابن مسعود (٥) أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى
الصفحه ٤٢ : المصباح والسيّد رضيّ
الدين ابن طاووس في تتمّاته يفعل منها بتسليم واحد أزيد من ركعتين وترك الجماعة
استثنا
الصفحه ٤٩ : لا لعذر ، وقول الصادق عليهالسلام في خبر ابن سنان (٢) «ليس لأحد أن يجعل آخر الوقتين وقتاً إلّا لعذر
الصفحه ٥٢ : يصير الفيء على قدمين من
الزوال ، لكنّه قبل ذلك بأوراق متعدّدة اختار المبادرة وقال (٢) : إنّ مذهب ابن
الصفحه ٧٠ : الدين تلميذه جمال الدين يوسف بن حاتم الشامي وكان تلميذ
السيّد ابن طاووس أنّ النبي صلىاللهعليهوآله إن