الصفحه ١٦٤ :
ثقة كافية كما كانت الحالة عند اليهود حيث انهم لم يعطوا الرسالة أهمية
كافية فاذا بهم يراجعون فيها
الصفحه ١٩٧ : منك وتكون آنئذ مثل من لا يحمل جوازا عند مروره على الحدود الخارجية
للبلد ولكنه يظهر جوازه عند شرا
الصفحه ٣٢٤ : الوحي إنذار الناس جميعا ، وتبشير المؤمنين بأن لهم قدم صدق عند الله ،
فمقامهم عند ربهم ثابت لا يتزلزل
الصفحه ٣٢٦ :
(وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ)
القدم الصادقة
التي
الصفحه ٣٣٢ : الهدف الأساسي من خلقك ، ذلك هو
العروج الى مقامك الأسمى عند الله ، وتبحث عن الوسيلة التي تساعدك على
الصفحه ٣٣٦ :
من ايمانهم ضياء يهديهم به الى حقائق الأشياء ، وعند الله يجزون بجنات
النعيم التي تجري من تحتها
الصفحه ٣٩٨ :
متى العذاب؟ ولماذا لم يأت الدمار الموعود؟!
[٤٩] وهذا
السؤال يكشف عن خطأين أساسيين عند البشر
الصفحه ٤٣٢ : والتطوير؟!
ولكن إذا جاءه
الحق وعارض مصالحه ، رفضه ونسبه الى السحر ، بينما الحق نفسه لما كان عند غيره كان
الصفحه ٤٣٣ : المنبوذة عند الناس ، وبالتالي تجد الساحر بسبب مواقفه السياسية
وسلوكه الشخصي مكروها عند الناس ، ولا يقدر على
الصفحه ٤٤٩ : يَخْتَلِفُونَ)
إذ الحق عند
الله ، وغموضه عند طائفة من الناس انما هو بسبب اتباعهم للهوى والشهوات.
الصفحه ٨ : ، أو التحدي باستعجال العذاب ، أو الصلاة عند البيت مكاء
وتصدية أو إنفاق أموالهم التي من نتائجها تعبئة
الصفحه ١٠ : دَرَجاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (٤)
____________________
٢ [وجلت ] : خافت وفزعت.
الصفحه ١١ : ، وينفقون من كلّ ما رزقهم الله. أما جزاء هؤلاء المؤمنين
الصادقين فهو درجات عالية عند ربهم كل حسب أعماله
الصفحه ١٣ : في ايمانه.
الف : ان تبلغ
معرفته بالله حدا يخافه ، كلما ذكر عنده لأنه يعرف عظمته وقدرته واحاطته به
الصفحه ١٥ : دَرَجاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ)
وبالايمان يطهر
قلب الفرد عن الأدران والأمراض