الصفحه ١٢٣ :
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ)
وفي الآية
التالية يبين القرآن سبب هذا الحكم ، وهو إسقاط
الصفحه ١٣٤ :
المجاهدون أعظم درجة عند الله
هدى من الآيات :
في سياق الحديث
القرآني حول الجهاد المقدس من أجل
الصفحه ١٤٠ : النظام الفاسد ، وتحرير الإنسان من عبودية الرأسمال
أو التسلط ، أولئك أعظم درجة عند الله من سائر الناس
الصفحه ١٩٤ : ، وبفضل التوكل عليه.
النصر أو الشهادة :
[٥٢] وأسوأ
الاحتمالات عند المنافقين يعتبر عند المؤمنين أحسن
الصفحه ٢٤ : وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ)
اما النصر فهو
من عند الله يقضيه لمن تتوفر فيه شرائط النصر وعوامله ومنها بالطبع
الصفحه ٢٨ : ء عادلا.
ثانيا :
الاتكال على الله والاعتقاد بان النصر من عنده ، وانه حتى الرمي الذي يرميه الشخص
انما هو
الصفحه ٣٤ : التعمق في واقع الوعي.
شر الدواب عند الله :
[٢٢] والسماع
الحقيقي هو التفكر والانتفاع بالعقل ، وان شر
الصفحه ٤٢ : لبابة في القصة الانفة الذكر ، ولذلك يحذر ربنا من عاملي الفساد عند البشر
المال والبنون ويقول
الصفحه ٥١ : يتحدى قدرة الله أو رسالته ، بل عند ما
يستوجب العقاب بعمل قبيح مثل صد الناس عن المسجد الحرام. وما هو
الصفحه ٦٢ : عنده ما يستغنون به ، وانما صار عليه ان يمونهم
لان له ما فضل عنهم ، وانما جعل الله هذا الخمس خاصة لهم
الصفحه ٧١ :
قدمك.
ارم ببصرك أقصى القوم وغضّ بصرك ، واعلم ان النّصر من عند الله سبحانه» (١)
ولكن العزم على
الصفحه ٧٣ : اللهِ وَاللهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)
دوافع القتال عند الكفّار :
[٤٨] ثلاثة
عوامل نفسية تدفع
الصفحه ١٣٢ :
عِنْدَ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٩) الَّذِينَ آمَنُوا
وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي
الصفحه ١٣٧ : الأمور ، والسكون عند حد معين من العمل ، أو من تحقيق شروط الهداية بل يجب
العمل بجد ومثابرة والخشية من الّا
الصفحه ١٣٩ : سائر الأعمال الخيرية مثل :
عمارة المساجد ، وبناء المدن ، لان أهم شيء عند الإنسان هو تحرره عن التسلط