الصفحه ١٤٧ : ء : ٨٣) ، (٦) [على تأويل : ولو لا فضل الله عليكم ورحمته] (٦) إلا قليلا ممن لم يدخله في رحمته ، واتبعوا
الصفحه ٣٩٧ : » (٤).
ومسائل نافع له عن
مواضع من القرآن واستشهاد ابن عباس [٤٣ / ب] في كل جواب بيت ذكرها [ابن] الأنباريّ
في كتاب
الصفحه ١٢٩ :
المناسبة متوقّفا على سبب النزول كالآية السابقة في (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى
الصفحه ٣٧٤ :
جمع أنواع العلوم
كلها بمعان ؛ كما قال تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)» (الأنعام
الصفحه ٢٧٠ :
وتحميد وتهليل ، ووعد ووعيد ؛ إلى غير ذلك. كتفصيل جملة المطلوب في خاتمة فاتحة
الكتاب ؛ إذ المطلوب الأعلى
الصفحه ١٥٤ : ، إذ كلّ قافية فاصلة ، ولا عكس. ويمتنع استعمال القافية في كلام الله
تعالى ، لأن الشرع لما سلب عنه [اسم
الصفحه ٤٩٧ : الدين عبد الله بن محمد بن عبد الله (ت ٦٨٣ ه) مخطوط
منه نسخة في الزيتونة ١ / ١٣٦ ، (بروكلمان ، تاريخ
الصفحه ٤٦٣ : ) «الوجوه المسفرة في القراءات العشرة» للشيخ محمد بن عبد الله متولي المصري ،
الضرير ت ١٣١٣ ه (إيضاح المكنون
الصفحه ١٨٨ : كتاب «الإتقان
في علوم القرآن» ٣ / ٢٩١ : اختلاف الحدّ.
(٣) في المطبوعة : (الانتقال).
(٤) في المطبوعة
الصفحه ٤٦٤ : عبد الله بن أشتة الأصبهاني ،
ت ٣٦٠ ه (معرفة القراء ١ / ٣٢١ وغاية النهاية ٢ / ١٨٤) «مختصر في شواذ
الصفحه ٣١٢ : ) : (مريم : ٢٤) «ربّش
تحتش» ؛ وعنعنة تميم ويقولون في «أن» «عن» ، فيقرءون «فعسى الله عن يأتي» (المائدة
: ٥٢
الصفحه ٢١٠ : » : (جاؤُ
بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ) (الآية : ١٨٤) ، بباء واحدة إلا في قراءة ابن
الصفحه ١٧٤ : البلاغة أن تكون فاصلة الآية
الثالثة : (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) ، وإن احتيج إلى
العقل (٢) في الجميع ؛ إلا أن
الصفحه ١٨٣ :
رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلا إِنَّ اللهَ هُوَ
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الشورى
الصفحه ٩٤ :
سندنا بكتاب البرهان في علوم القرآن
لمؤلفه الإمام بدر الدين الزركشي
يقول الفقير إلى
عفو ربه