الصفحه ٣٤٥ : ، النهاية في غريب الحديث ٢ / ١٤١).
(٢) ابن ماجة ، السنن
١ / ٤٢٧ ، كتاب إقامة الصلاة (٥) ، باب في كم يستحب
الصفحه ٤٧١ : بن طاهر) وهو طاهر بن عبد المنعم بن عبيد الله بن غلبون
أبو الحسن المقرئ ، أخذ القراءة عن والده وبرع في
الصفحه ٤٨ :
وألّف مكي بن أبي
طالب حمّوش (ت ٤٣٧ ه) كتاب «الاختلاف
في عدد الأعشار» والتعشير وضع علامة بعد كل
الصفحه ٣٣٩ : أيضا «كتاب حروف القرآن»
لخلف بن هشام البزار أحد القراء العشرة المتوفي سنة ٢٢٩ ه ، «كتاب في العدد» لابن
الصفحه ٢١٦ : فائدة وحكمة ، قال
الله تعالى : (كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ
فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ
الصفحه ٢٦٧ :
حصلت في تسعة
وعشرين سورة بعدد جملة الحروف ولو كان القصد الاحتواء على نصف الكتاب لجاءت في
أربع عشرة
الصفحه ٣١٩ : ء] (١) السبعة ؛ فإنّها كلّها صحّت عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهو الذي جمع عليه عثمان [في] (٢) المصحف
الصفحه ٣٣٧ : ، وابن عباس ، وعبد الله بن السائب».
__________________
(١) الحديث أخرجه مسلم
في صحيحه ١ / ٤٦٥ ، كتاب
الصفحه ١١٧ : ] (٢)
في فهم معاني الكتاب العزيز» ؛ وهو أمر تحصّل للصحابة بقرائن تحتفّ بالقضايا. ومنها أنه قد يكون اللفظ
الصفحه ٤٦٦ : والواسطة ، وهذا شيء موجود في كتبهم ، وقد أشار الشيخ شهاب الدين أبو شامة
في كتابه «المرشد الوجيز» (٧) إلى شي
الصفحه ١٣٨ :
البر من اتّقى ذلك ، [ثم] (١) قال الله سبحانه [وتعالى]. (وَأْتُوا الْبُيُوتَ
مِنْ أَبْوابِها) (البقرة
الصفحه ١٥٦ : : (أحدها) زيادة حرف لأجلها ، ولهذا ألحقت الألف ب «الظنون» في قوله
تعالى : (وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظُّنُونَا
الصفحه ٤٤٢ : القرآن ٤ / ١٤٨) «الدر النثير والعذب النمير في شرح كتاب التيسير» للمالقي
الخطيب عبد الله بن يوسف بن رضوان
الصفحه ١٦٨ : : (وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ) (الشورى : ١٦) إلى آخر الآيات السبع ؛ فجمع في
الصفحه ٤٥٠ : ) «إيضاح
الدلالات في ضابط ما يجوز من القراءات» لمحمد بن أحمد بن عبد الله الشهير بمتولي ت
١٣١٣ ه انظر مكتبة