الصفحه ٤٣٦ : الحسن حافظ طريق الله (أخبار
التراث العربي ٢٥ / ١٩) «القاصد» (كتاب في القراءات) لعبد الرحمن بن حسن بن
الصفحه ١٥١ :
السّجع الواقع في
كلام آحاد الناس ، ولأن القرآن من صفات الله [عزوجل] فلا يجوز وصفه بصفة لم يرد
الصفحه ٥٣٤ : ، وابن المنذر ، وأبوبکر بن الأنباري في «کتاب
المصاحف» والبهقي في «شعب الإمان».
(٢) قول علي رضي الله عنه
الصفحه ٣٣ : الأولى لجمع «علوم القرآن» ، حين جمع ابن الجوزي (ت ٥٩٧ ه) في كتابه «فنون الأفنان» تسعة أنواع منها ، وجمع
الصفحه ١٥٣ : (٨) القرآن» انتهى ما (٩) ذكره القاضي والرمانيّ.
ردّ عليهما
الخفاجيّ (١٠) في كتاب «سر الفصاحة» فقال : «وأما
الصفحه ٧٦ :
القرآن» للباقلاني (ت ٤٠٣ ه) وقد صرّح به في (١٣) موضعا ، و «الانتصار» له أيضا ، وقد صرّح به في
الصفحه ٨٥ :
منهج التحقيق
ووصف النسخة الخطية للكتاب
اتبعنا في تحقيق
الكتاب القواعد الأخيرة التي وضعها أعضا
الصفحه ٣٥٤ :
وأسند البيهقيّ في
كتاب «المدخل» «والدلائل» عن زيد بن ثابت قال : «كنا حول رسول الله
الصفحه ٤٨٨ : ، وبه
تعرف (٢) جلالة المعاني وجزالتها ، وقد اعتنى الأئمة به ، وأفردوا
فيه كتبا ، منها كتاب «الحجّة
الصفحه ٢٧٦ : وقياسيّ فالسماعيّ ما وصل إلينا
نزوله بأحدهما ، والقياسيّ ، قال علقمة (٣) عن عبد الله (٤) : «كل سورة فيها
الصفحه ٣٣٢ : الله الحارث بن أسد المحاسبيّ (٢) في كتاب «فهم
السنن» : «كتابة القرآن ليست محدثة فإنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٤ : الكتب العلمية في بيروت
عام ١٤٠٦ ه / ١٩٨٦ م «كتاب المشكلين» للقاضي أبي بكر بن العربي ، محمد بن عبد
الله
الصفحه ٣٥٩ : ، وكان جهاده للنصارى في آخر الأمر ؛ كما كان دعاؤه لأهل
الشرك قبل أهل الكتاب ؛ ولهذا كانت السور المكيّة
الصفحه ٣٦٢ : من أن يكون بابا
واحدا. ومنها أن القارئ إذا ختم سورة أو بابا من الكتاب ثم أخذ في آخره كان أنشط (٧) له
الصفحه ٥٨ : .
ـ الرقيا بالقرآن
والاستشفاء به.
ـ باب ما جاء في
مثل القرآن وحامله والعامل به والتارك له.
ـ بيع المصاحف