الصفحه ١٤١ :
السلام إلى أن
انتهى إلى قصة موسى عليهالسلام ، فقال في آخرها : (وَاخْتارَ مُوسى
قَوْمَهُ سَبْعِينَ
الصفحه ١٥٠ : العلاء أحد القراء السبع ، وفي اسمه اختلافات أشهرها أنّه زبّان بن
العلاء بن عمّار المازني. ولد سنة (٦٨
الصفحه ١٥٣ : في
المخطوطة إلى : (سبع) وفي المطبوعة : (يبلغ) والتصويب من «الإعجاز» ص ٦٤.
(٧) في المخطوطة : (يروه
الصفحه ١٦٨ : : (وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ) (الشورى : ١٦) إلى آخر الآيات السبع ؛ فجمع في
الصفحه ١٦٩ : سَبْعُونَ ذِراعاً
فَاسْلُكُوهُ] (٤) (الحاقّة : ٣٠ ـ ٣٢). وهو إما قصير كقوله : (وَالْمُرْسَلاتِ
عُرْفاً
الصفحه ١٨٨ : أثناء الفاتحة (الآية : ٢) [ونزلت أولها] (٦) في بعض الأحرف السبعة. فمن قرأ بحرف نزلت فيه عدّها آية ، ولم
الصفحه ١٨٩ :
أنها سبع آيات أن
يعدّ عوضها. وهو يعد (اهْدِنَا) لقوله صلىاللهعليهوسلم عن الله تعالى : «قسمت
الصفحه ١٩٣ :
كتابه حديثا مرفوعا : «لا يكون الرجل فقيها كلّ الفقه حتى يرى للقرآن وجوها كثيرة»
(٣).
فمنه «الهدى» سبعة
الصفحه ٢٤٢ : : الإتقان للسيوطي ٤ / ٧٩ ، النوع السبعون «مفتاح السعادة» لطاش كبري ٢
/ ٥١٠ في الدوحة السادسة : العلوم
الصفحه ٢٦٨ : ) ، (إِذا
جاءَ نَصْرُ اللهِ) ، فذلك سبع سور.
السابع : [الاستفتاح] (١) بالأمر
[في] (١) ست سور : (قُلْ
الصفحه ٢٨٦ : واحدة شيّعها سبعون ألف ملك ، طبّقوا ما بين السموات والأرض ، لهم زجل
بالتسبيح ؛ فقال رسول الله
الصفحه ٣٠٦ :
القرآن فوجدتها سبعة :
١ ـ منها ما تتغير
حركته ولا يزول معناه ولا صورته ، مثل : (هُنَّ أَطْهَرُ
لَكُمْ
الصفحه ٣١٧ : أُمَّةٍ) (آل عمران : ١١٠).
والعاشر أن المراد به سبعة أشياء : المطلق والمقيّد ، والعام
والخاص ، والنصّ
الصفحه ٣٣١ : ، كتقديم السبع الطوال وتعقيبها بالمئين ؛ فهذا الضرب هو الذي تولته
الصحابة وأما الجمع الآخر وهو جمع الآيات
الصفحه ٣٣٣ : كانت
المصاحف بوجوه من القراءات المطلقات على الحروف السبعة (٥) التي أنزل بها القرآن ؛ فأمّا السابق إلى