الصفحه ٢٨٥ : بالحديبية حين صالح النبي صلىاللهعليهوسلم أهل مكة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعليّ : اكتب
الصفحه ٢٨٣ : اللهِ مِنْ
بَعْدِ ما ظُلِمُوا...) (النحل : ٤١) إلى آخر السورة ، مدنيات يخاطب بها أهل مكة.
ومنها سورة
الصفحه ١٢٧ : ) وأخرجه في ٥ / ٨٧ كتاب
اللقطة (٤٥) ، باب كيف تعرّف لقطة أهل مكة (٧) الحديث (٢٤٣٤) وأخرجه في ١٢ / ٢٠٥
كتاب
الصفحه ٢٩٠ : [وَأَنْتَ فِيهِمْ]) (١)... (الآية : ٣٣) يعني أهل مكة [يا محمد] (١) حتى يخرجك من بين
أظهرهم. استقرت به
الصفحه ٣٥٣ : .
(٢) ساقطة من
المخطوطة.
(٣) هو مكي بن أبي
طالب القيسي ، تقدمت ترجمته ص ٢٧٨.
(٤) هو القاضي أبو
بكر محمد بن
الصفحه ٣٦٠ :
أحسن الترتيب ؛
وهو ترتيب المصحف العثماني ، وإن كان مصحف عبد الله بن مسعود قدمت فيه سورة النساء
على
الصفحه ٣٨ :
رواية علي بن أبي طلحة.
ومدرسة ابن عباس
هذه تركت على أية حال رجالا أعلاما في التفسير مثل مجاهد ، وسعيد
الصفحه ٤٧٨ : ، وابن كثير من أهل مكة ، وابن عامر من أهل الشام ، ونافع من أهل المدينة ؛
كلّهم ممن اشتهرت إمامتهم ؛ وطال
الصفحه ١٢٢ : (٤)
وغيره : لما نزل تحريم الخمر ، قالوا : كيف بإخواننا الذين ماتوا وهي في بطونهم.
وقد أخبر الله أنّها رجس
الصفحه ٢٨٠ : أهل المدينة ، وما نزل بالمدينة في أهل مكة ، ثم ما
يشبه نزول المكيّ في المدني ، وما يشبه نزول المدني في
الصفحه ٣٢٧ : به من جمع القرآن ، قلت : كيف تفعلون
شيئا لم يفعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقال : هو والله خير
الصفحه ٢٧٤ : ؛ وعليه يحمل قول ابن مسعود الآتي ؛ لأن الغالب على أهل مكة الكفر
فخوطبوا ب (يا أَيُّهَا النَّاسُ) (١) ، وإن
الصفحه ٢٧٨ : خطاب المقصود به أو جلّ المقصود به أهل مكة (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) كذلك بالنسبة إلى أهل المدينة
الصفحه ٣٣٢ : مكان [مجتمعا] (٣) ، وكان ذلك بمنزلة أوراق وجدت في بيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فيها القرآن منتشر
الصفحه ٣٧٤ : إسحاق المخزومي المعروف بالقسط ، قارئ أهل مكة في زمانه أقرأ
الناس دهرا ، قرأ عليه الإمام الشافعي ت ١٩٠ ه