الصفحه ٢٠٣ : الرضي في حقائق التأويل : ٣٧) «متشابه
القرآن» للربعي أبي محمد عبد الله بن أحمد بن ربيعة بن زبر ، ت ٣٢٩ ه
الصفحه ٩٥ : ، الفحص عن أسرار التنزيل ،
والكشف عن حقائق التأويل ، الذي تقوم به المعالم ، وتثبت الدعائم ، فهو
الصفحه ٤٩٢ : يستبشع ظاهر
الشاذّ بادي الرأي فيدفعه التأويل ، كقراءة : (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ
الصفحه ١٠٢ : ، ويبهر العقول] (٧) عجبا ؛ ليكون مفتاحا لأبوابه ، [و] (٨) عنوانا على كتابه
: معينا للمفسّر على حقائقه
الصفحه ١٠٥ : «الكشاف»
في التفسير توفي سنة ٥٣٨ (الداودي ، طبقات المفسرين ٢ / ٣١٦). وتفسيره «الكشاف عن
حقائق غوامض
الصفحه ٢٥٦ : الشطر الباقي ، ويركب عليه لفظا معارضة للقرآن. وقد علم
ذلك بعض أرباب الحقائق.
واعلم أن الأسما
الصفحه ٤١٥ : تكون حقائق الألفاظ في مفادها غير معلومة ولا منقوضة
باعتقاد ، وكما أن المعنى على بعد من اللفظ ، كذلك
الصفحه ٤٢٠ : ءات والإعراب واللغات والحقائق وعلم الباطن ذكره الشعراني وقال
«ما طالعت أوسع منه». ت ٦٩٨ ه (الكتبي
الصفحه ٢٠٦ : «درة التأويل» وأبو جعفر بن الزبير (٥) ، وهو أبسطها في مجلدين.
__________________
والتوفيق بين نصوص
الصفحه ٣١ : بكر بن العربي (ت ٥٤٤ ه) أنه ذكر في كتابه «قانون التأويل» (٢) : (إن علوم القرآن خمسون علما وأربعمائة
الصفحه ١٠٩ : «قانون التأويل» : «إن
علوم القرآن خمسون علما وأربعمائة وسبعة آلاف علم وسبعون ألف علم (٥)
، على عدد كلم
الصفحه ١١٨ : من الشافعي أجراه مجرى التأويل».
ومن قال بمراعاة
اللفظ دون سببه لا يمنع من التأويل.
وقد جاءت [آيات
الصفحه ١٢٧ : ؛ ثم أسند مرفوعا نحوه. وقال بعضهم : «لا أدري ما وجه
هذا التأويل! لأن هذه السورة مكّية ؛ ولم يكن بمكّة
الصفحه ٣٨٧ : ، ويتوهّم عليهم أنهم
أقدموا على كتاب الله بغير ما أراده (٧) فهم كانوا أعلم
بالتأويل وأشد تعظيما للقرآن
الصفحه ٥٠٣ : ] مطلقا
والحكم في صفاته سبحانه أن تصان عن الوهم.
وكذلك قوله تعالى
: (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ