الصفحه ٣٥٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وروي ذلك عن عليّ بن أبي طالب» ثم ساق بإسناده إلى أبي
داود الطيالسيّ
الصفحه ٣٣٥ :
وفي «البخاريّ» عن
قتادة قال : «سألت أنس بن مالك : من جمع القرآن على عهد رسول الله
الصفحه ١٨٧ : وقياسيّ :
(الأول) : التوقيفيّ ، روى أبو داود عن أم سلمة : «لما سئلت عن
قراءة رسول الله
الصفحه ٣٥٤ :
وأسند البيهقيّ في
كتاب «المدخل» «والدلائل» عن زيد بن ثابت قال : «كنا حول رسول الله
الصفحه ٢٨٥ : بالحديبية حين صالح النبي صلىاللهعليهوسلم أهل مكة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعليّ : اكتب
الصفحه ٣٨٠ : .
(٣) الرسالة ص : ٤٢.
(٤) هو محمد بن عبد
الله ، أبو بكر الصيرفي الشافعي ، الأصولي ، كان يقال : «إنه أعلم خلق
الصفحه ٣٢٩ : بقصتها فقبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يبيّن لنا أنها منها ؛ فمن أجل ذلك قرنت بينهما ، ولم
أكتب
الصفحه ١٢٩ :
رسول الله ، إني
أريد أن أقسم ما لي [أفأوصي] (١) بالنصف؟ فقال : لا ، فقلت : الثلث؟ فسكت ؛ فكان
الصفحه ٢٤٤ : الّذي خرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم أدركه الموت ، أربع
عشرة سنة».
إلا أنه لا يبحث
فيما أخبر
الصفحه ٣٠٠ : مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
فَاعْبُدُونِ) (١)» (الأنبياء : ٢٥
الصفحه ١٢٢ : (٤)
وغيره : لما نزل تحريم الخمر ، قالوا : كيف بإخواننا الذين ماتوا وهي في بطونهم.
وقد أخبر الله أنّها رجس
الصفحه ٢٨٧ :
أبيّ بن كعب عن
النبي صلىاللهعليهوسلم ؛ وفي إسناده ضعف ، ولم نر له إسنادا صحيحا ، وقد روي ما
الصفحه ٢٥١ :
المخطوطة.
(٩) هو عدو الله أمية
بن خلف بن وهب. كان إذا رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
همزه ولمزه فأنزل
الصفحه ٣٤٥ : أجيء حتى أتمه ـ قال أوس ـ فسألت
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : كيف تحزّبون القرآن؟ فقالوا : ثلاث
الصفحه ٢٧٧ : ء نزل فيه (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) فهو بالمدينة» وهذا مرسل قد أسند عن عبد الله بن مسعود
ورواه